لم تكتف بذلك فقد اتصلت عليه ذات مرة وأغلق الجوال في وجهها الأمر الذي جعلها تشعر بقبضة الروح بداخلها فصرخت : لا لا سأجن بالتأكيد .
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، نوفمبر 26، 2012
تكرر هذا الحوار الخانق بينهما ولم يتعدى هذه الحدود وبلا مبالغه وكأنه لا ينتبه على نفسه أنها تلاحظه وأنه وصل حدود الضيق بها ترى أتراها غبيه أو أنها لا تشعر ... تابعت هي صفحته الشخصيه على موقع التواصل الاجتماعي تفآجأت ها هو يضحك فماذا عساه مضايق مضايق مضايق كلما سألته عن حاله وتستغرب هو يطمئن عليها ويذهب.... اذن ما الأمر ولماذا هوكذلك؟!
في احدى الأمسيات وأنا أتمشى , قلقت كثيراً عليه وكأنه طفلي حاولت أن أفتح ايميلي ولكنه غير موجود , حاولت الاندماج مع أختي على فيلم هندي ولكني لا أستطيع الجلوس , كل دقيقه أنظر الى جوالي أأتصل به ؟ ولكنه قد يقفل في وجهي ... ماذا أفعل والقل يكاد يقتلني .... ؟؟
حتى تفآجأت فاذا بجوالها يرن وااااو من المتصل انه هو انه هو ... أتراني أهذي أم أحلم كيف أرد ماذا أجيبه ؟
حتى تفآجأت فاذا بجوالها يرن وااااو من المتصل انه هو انه هو ... أتراني أهذي أم أحلم كيف أرد ماذا أجيبه ؟
وكثيراً ما رأيته يُشبهني فيما أحب:
في القهوة أحبها سادة , وأحببتها حلوة المذاااق لأعشق مرارتها لأجله .
وفي كثرة المزاااح أحببته ولكنه لم يحب مزحتي له لأنني بالفعل كنتُ أغيظه .
طموح مثلي, مكافح يشبهني في لهجتي أسلوبي أوقاتي كيف أقضيها غير أني أحب قضاء الوقت وحدي ولا أحب الرفقه فكم آلمتني ورفضتني .... لأكرهها وبشده .
في القهوة أحبها سادة , وأحببتها حلوة المذاااق لأعشق مرارتها لأجله .
وفي كثرة المزاااح أحببته ولكنه لم يحب مزحتي له لأنني بالفعل كنتُ أغيظه .
طموح مثلي, مكافح يشبهني في لهجتي أسلوبي أوقاتي كيف أقضيها غير أني أحب قضاء الوقت وحدي ولا أحب الرفقه فكم آلمتني ورفضتني .... لأكرهها وبشده .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)