إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، نوفمبر 26، 2012

تكرر  هذا الحوار الخانق بينهما  ولم يتعدى هذه  الحدود وبلا مبالغه وكأنه لا ينتبه  على نفسه  أنها تلاحظه وأنه وصل  حدود  الضيق بها  ترى أتراها غبيه أو أنها لا تشعر  ...  تابعت هي  صفحته الشخصيه   على موقع التواصل الاجتماعي  تفآجأت  ها  هو يضحك فماذا عساه مضايق مضايق مضايق كلما سألته عن حاله  وتستغرب  هو يطمئن عليها  ويذهب....   اذن  ما  الأمر  ولماذا هوكذلك؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني