تكرر هذا الحوار الخانق بينهما ولم يتعدى هذه الحدود وبلا مبالغه وكأنه لا ينتبه على نفسه أنها تلاحظه وأنه وصل حدود الضيق بها ترى أتراها غبيه أو أنها لا تشعر ... تابعت هي صفحته الشخصيه على موقع التواصل الاجتماعي تفآجأت ها هو يضحك فماذا عساه مضايق مضايق مضايق كلما سألته عن حاله وتستغرب هو يطمئن عليها ويذهب.... اذن ما الأمر ولماذا هوكذلك؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني