إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، نوفمبر 24، 2012

ما زلتُ أجيد فن اهداء الورود

وورودي تحمل احساساً عالقاً بين أشواكها ..



استظلت تحت مظلتها ووقفت غير بعيده ..

حتى تراقب تلك القطرات

أين تسقط ..
...

وترى ذلك السحر الأخاااذ الذي تضفيه

على الكون

والنااس نيام،،،،،،، وبعضهم يهرب من بردها

تحت مظلتها وقفت طويلا تراقب ...



زعلت منه لا تريد أن تكلمه فهو من رفض اعاطائها عيديه ...

قال لها : سا محيني فأٌقربائي لم يتركوا لي شيئاً
ولكنني خبئتها هذه عن الجميع اليكِ فهل تحمل ما هو أجمل وأبقى ...

وردتي لاقت من قسوته الكثير فأمرتُ باعدامها على الفور .

" ذبــــــــول الوردة يعني انها مشتآآآآآقهـ.."



" لم نكــــــــــــــن فقط نلعب بقــــدر ما كنّا ننتعش سعادّه ."


" ملاكي الصغير أراك نسيت ما اتفقنا عليه بأن هذهِ الدنيا ليست دنيانــا "




أمصّر أنت على استجابة الدعوه
تذكر ..
لا تسمح لاحراجك ان يجبرك للحضور
فلعزفي طعنات لا تقبل الهزيمه
وتسعد بحلو ل الأضحيات


أمصر على حضور الدعوه
رجوتك ... فكّر مرتين قبل القبول .

...سيدي
لأجلي فقط " كُن بخير "




وحين يبدأ العزف على أوتا ر الوجع
ترجّل من وضع الجلوس والاتكآآآء
الى الوقوف احتراماً وانسانيه


...

وتذكّر ...
أن ترحم أذنيك حين تسمع العزف
فعزفي العنيد لا يقبل الا
أن يغوص في أعماق محيطات الروح
لتتشربها ..

لن تتعدى النوته الأولى حتى تصرخ
أوقفوها رجوتكمــــــــ

تذكّر لم أدعوك لحفلتي سوى لأنني
اعتبرتك انساناً حقيقياً
يرتوي من نهل وجعي
ليصرخ بدلاً مني
فالصراخ لدي انتهى قبل زوال شمس
الألم المستعصي
فلا عرفت الغروب ولا تعرفّتُ الى الشروق






سيدي  .. مساءك  ازدااان   بالرّقه  بالسعادة   والقهوة   جاهزة  للمثول  أمام   أقصد  بين يديك   فلا تتأخر  عليها 

فاني أعلم   أنها  تواجه  صعوبات  وأن  عتابها لاذع .

♥ هنيئاً   لي حين  لا ابرح مكاني الا  وقد انتصرت ,  يا غزتي   أريد نصراً  أكبر  فما زلتُ  خلف السياااج  أنتظر.

وَﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺣُﺐ ٍّ وﺣُﺐ ٍّ.. أُﺣﺒُّﻚ ِ أﻧﺖ ِ ﻳﺂ ﻗُﺪُس ُ..!