واقترب موعدنا قهوتي ,,,,, مساء الخير .
براحة يديك تمدّها تحمل معنين : " الأولي احتياجك والثانيه قوتك في تقديم العون" .
في موسم زيارة القمر لي أحببتُ أن يطيل الزيارة ويبقى القمر محتفظاً بعاداته المقدسه.
وتلك الأرجوحه تواصل نداءاتها لي.
ابتسم وقال : " أيعقل أن يشاركني الطفل آهاتي ! ".
مفتاح قلبي ما زال معي ليس لأنني لم أفتحه لأحدهم ولكن لأن أحدهم نسيه ربما لأنه أحبني بصدق.
المعادله كالآتي: 5 سنين غربه و 21 سنه في أرض الوطن ما لقيت فيهم لحظه شعرت اني مواطنه وبحضن وطني أغفو وللغربه معي وفاااااااء طال وأوجعني أن يًطيل .
يارب لا تحوجني الا لك ...........................يا الله.
أحب عفويتي التى أغاظت الكثيرين وبين قسوة أبي وانشغال أمي أنا لقيت جوي الخاص.
كتبت حروف الوطن وبضحكتي ناديت وعليت يا وطن تكفى غربه يا وطن احتويني بين ضلوعك.
لطفلي أجمل ابتسامه ولفرحته من شافني أعظم مكآفأة.
لو تدري قلبي من الحامض لاوي وعلى كثر محبتي لك أتمنالك الخير حتى لو كنت بعيد ولا تريد تلتقيني .
يا يمه: يقولها الشاب حين تهزمه حواء أخرى.
يامسكين يا مزيون ايش ناطر وانتا مقابل الصحون شوي الساعة بطيئة وشوي تانية الحر قاتلني واوعك يا أمور يجي في بالك انك مرضان يا مجنون.،،،،هههههههههه
في أجندتي أكون , وخارجها قد أكون.
سأمتطي بسعادتي فوق ربوة التحديات أذللها وبيدي لجام الصبر تحذوه روحي ترتدي واق بارادة الأمل في ملعبي حجارات عثرات أقسمت لتوقعني وأقسمت لأذللها تحت قدمي لأمضي لأمضي الى محطة ينتظرني فيها النجاااااح.
بالتراضي يكون كلانا ، بالعند يبقى أحدنا ، وبوعد الأوفياء لن نكون الا وطنا محط أنظار الحاسدين.
أتراني أهذي أم أنني وصلت الى ذروة الحقيقه المرّه التي تقول: " أحببتُ وحدتي وفي وحدتي أحببتً صمتي."
أن تذكرني عند أحبتك بالخير أو لا تذكرني أبدا.