فارسه وجوادها
ولدتُ كبـــيرة.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، نوفمبر 26، 2012
ما باله هكذا يتصرف وكأنني دميه وأتصرف وكأنني لا أشعر , بارد جامد لا أعرفه , أتراه يتلاعب بي فكرة أمقتها ولا أحب التفكير على تلك الوتيرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني