إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، نوفمبر 26، 2012

ما باله  هكذا  يتصرف وكأنني دميه وأتصرف وكأنني لا أشعر  ,   بارد جامد لا أعرفه  ,  أتراه يتلاعب بي فكرة أمقتها ولا أحب التفكير على تلك الوتيرة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني