Thats enough .....this is the last part of movies .

" أنا لا أهين ورودي بل أقدّرها كثيراً حين أضعها تحت أقدامكِ حواء ."

لم أتعوّد حين أهدي شيئاً لأحدهم أن أستردّه
فقد أهديتك قلبي فلا أريده.

جلست تتحدّث الى كلبها أيروق لي أن أجلس بجانبك أم أنك ستقول كالبقيه : " يا لكِ من مزعجه حقاً ! "

وبقهوة المساء لرائحه تجوب الأنحاء راقت أمسياتكم بأجمل ما تنتظرون هذا المساء ولقهوتي خاصية الشغب والتمرّد ....

سيدي بالأمس أنت أنت من علّمني كيف أخطو خطواتي اليوم غاب الأستاذ التلميذه لم تملّ وتُصّر على اكمال باقي الخطوات ربما ستلعب الدوران دور الأستاذ ودور التلميذه لتصنع من الخطوات مشوار طويل ولن يكون سوى ناجحاً متفرّدا بذاته .

لن تتحرّك السفينةُ بنا الى برّها حتى نوحّد الشّراع .

بفنجان قهوتي أًصل ذروة  الحكمة  ولعقلي استرخاء وهي للقلب  تزيل  خلاياه الميته .

دعينا نجعل من الدنيا  لعبتنا  وآخر  غاياتنا .

يا الله ,,

شو يا دميتي ما مليتي  وانتِ هيك  والله بدي ألعب  فيكِ كتير وقليل  بس أعمل ايه  عقارب الساعة جرت بسرعه بسرعه وأعلنتني صبيه  وصااار لازم أكون مسؤوله ,,,

قويني  وصبرني وارحمني ولا تتركني أخطو خطواتي القادمه الا وأنت معي يالله ,,,,

مفآجآتهم لي كثيرة وكل ما أنتظره فرح تغمر قلبي  وراحة تسكن عقلي .

ع يـــــــــــد فطر سع يــــــــــــــــد

اعترض وفائي  شرخ  حاولت  علاجه  ولكنه في كل مرة صرخ بي كفاكِ سذاجه!!!!!

في صولاتي وجولاتي  أجد الضحك طريقتي الخاااصه  للتعبير  عما يختلج قلبي الذي يشعر ولا يستطيع الكلام.

طريد وبيدي بقايا بندقيه

أهيم على وجهي بين بساتين

قرية في طريقها للابادة

طريد ولا املك سوى
بقايا بندقيه

طريد وبين جفوني دمعه
احاول كتمانها

طريد والذي
يطاردني

أخ لي كنا ننام سويا
وملح أمي
جمعنا وقت الغذاء

وذكرياتنا
لاتكون سوى ونحن سويا

روحي بالكاد تتحمل جسدي
ألهث من شدة
الصراخ
ومن مفآجأت
عدوي الغادرة

أقصد من كان أخي يوما


جسدي تملأه
الطعنات
وبالكاد أجري

اعتقلوني
سبوني
لعنوني

والجرم كانت أفكاري
ومبادئي

تمشي بطريق مختلف عن أفكار أخي

درست القانون
ولم أعلم أن هناكـ
قانونا لذلك الجرم


درست الاجرام
ولم انتبه ان كانت تلك جريمه

شكوت الى الله حالي
واحتسبته لخالقي

وعقلي في طريقه
للعدم

نسي كيف يفكر
تأملاتي العميقه
ترهقني


مستقبلي لم يعد موجودا

طريد طريد
ومن يطاردني أخي



هذا حال كل فلسطيني
وللأسف الشديد

كل متمسك بوجهة نظره
وتقولون

أن الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه ؟!!!

نحن أثبتنا العكس

(1)شاب أنهى دراسته الجامعيه
بعد معاناة دامت أربع سنين
والآن
ينظر الى شهادته بحسرة

بعد أن أيقن أن تاريخ صلاحيتها
انتهى



(ستجدونه مختبئ بين ضواحي غزة)


(2)تجمع نسائي
في منطقه نائيه
يتحدثن عن السياسه
وقد وجدن الحلول
التى عجز عن ايجادها المسؤولين


(3)ختيارة تتعارك مع الطريق
وبيدها عكازها
وتملك أرجل غير مطيعه
يستوقفها الشرطي
وهو ينظر اليها بملامحه القاسيه
ثم يقول/

مظهرك مخالف للقانون

(4)شحاذ يلعب بالدنانير
ودكتور عاجز عن سداد الفاتورة

(5)فتاة تستفزها الوطنيه بداخلها
وشاب ينظر اليها
ضاحكا /
ناوليني سيجارة

(6)وطن تنهش فيه الذئاب

وشعب يقتات من فتات الاستعمار

وما علموا أن هذا جزء لايتعدى
القليل من حقوقهم (7)حسرة
تمزق روحي /
لمأساة حقيقه أراها في ازدياد ....

تأخذنا الأيام
بعيدا ...





بما لا تهوى أنفسنا
أحيانا

تتوالى علينا موسم المطر

فنفرح ونسعد
ويكون خيرا
حل بديارنا


يذهب المطر
لتحل الرياح
مكانها


فيكون الخريف

بين تساقط المطر
أحيانا

وهبوب الرياح العنيفه
المعكرة بالغبار


تذهب رياحنا
لتأتي ضيفه جديدة

تزهر فيها الأوراق
وتلبس ثوبها
الأخضر


تتفتح فراخ الطيور
لتغدو عصافير مغردة

في موسم الربيع

فيكون ربيعا



ونظل ننتظر نسمه

نسمه صيف
لابد وأن تأتينا
ولا تحلو المواسم بدونها



صيف يصف
روعه الحياة
بمذاق
هو الفريد من نوعه


فحللت أيها الصيف أهلا
بقدومك الجميل



مواسم الحياة أربعه
لكل منهن مذاقها الخاص

ولكن

توقف معي قليلا....
وطويلا....

مواسمك بما تتسم ؟؟

ابداع

اخلاص

غدر

أم فشل؟؟

الحياة غدارة بطبعها
هكذا

رأيتها وما زلت


صدمتني كثيرا
فيأعز أصدقائي

أتساءل لما!!!

العيب عيبي

أم أنها طفرة يعاني منها

البشر

في مراحل نموهم

أم أنه التغيير
وكثرة الملل

يضطرنا للخروج عن المألوف

نسمه الصيف
عزيزي...

تأتي وتروح..

لكن موسم الخيانه
والغدر

يأتي ولا يروح

وان حاول

فتبقى ثغوره عميقه

محفورة بالقلب


همسه/

الحياة عليها ما يستحق العيش ...أثق بذلك كثيرا

ولكن عقار الخيانه موجود ...لست واثقه

أجبرني على أن أثق بذلك..

ان كنت شجاعا

أحلك أوقات الليل

تلك التي تسبق بزوغ الفجر

ومع بزوغ كل فجر هناك دوما

نبض أمل يتجدد

في المساء

حيث تعيش تأملاتي

لتغزوها ذكرياتي

فيتنهد قلبي حنينا اليها

في مشوار المساء

وفي جزء من اللحيظه

صوت خفي

يهمس لي/

ماذا لو انتهى العمر فجأة؟

م الذي يبقى صوتي

وصورتي

يعيشان بعد مماتي

هرع فكري مسرعا

لتذكر أحبتي

ورصيدي من الاصدقاء

استمر مشوار تأملاتي

ليهمس مجددا

ماذا لو نقص العالم

واحدا من مواطنيه

وكنت أنا

ابتسمت فجأة

لأتذكر ان كنت بالفعل

سينقص العالم

اذا لم أكن فيه؟!

وان كنت أشكل تلك العاصفه

التي تركت آثارها

ليتفقدني الجميع

من بعد رحيلي

ربما أحاكيك أيها الغائب

وأتساءل

هل للغياب متعة السفر

وجمال الاحتفال

وبهجة العيد

أم أن الغياب

يشدنا اليه فلا نستطيع المقاومه

يا ليت تلك هي الأعذار

لقبلتها

ولكني

ما علمت سوى للغياب

عذر واحد

لأيامنا هذه

نحاول أن نختبر أحبتنا

أن كنا نشكل لهم فرقا

ولكننا نسينا أن العمر

قد يموت بين اللحظات

فلا نعود نرى أحبتنا

ولا ينفعنا ذلك الاختبار

همستي /

اليوم لكل من يتلذذون بمتعة الغياب

ولا يتذكرون

أني قد لا أعيش غدا لألقاه

اليوم اقف باخر الطريق
لالتفت خلفي
وارى محاولاتي
وانظر امامي لاجد احلامي

حققت منها القليل
واحاول ان احقق اكثر
واخاف ان لا يسعفني وقتي

اسير ببطء واخاف الوقوف
تمطر علي ويلات الكلمات المدمرة
ولكني اجد نفسي ارفض السقوط

قدامي تئن وانفاسي متسارعة
واصر على الوقوف
واصر على السير وارفض الوقوف

ومحاولاتي متكررة
واصراري موجود

و......
و......اتردد في الكلام
واحاول ان اكون صماء
عمياء بكماء

لاجل الوصول ,,,,

  الترقب جميل ,, والحذر واجب ,, يُحكى أن شاباً قضى حياته في ترقب وحذر من الغدر والفشل جاااء عليه يوم وتعب ومل حياته وما هي الا لحظات حتى أنتهت حياته كما خاااف أن تنتهي .

 

 

 

.

   

منذ أن رآها وعيناه متعلقتان بها ونبضات قلبه تزداد حتى يصل الى الاختناق فحدث نفسه سيتخلص من تلك الحالة فور أن تغيب من أمامه ولكن ظل فكره مشغولا بها ما بال عيناها تحدثني قصصا كثيرة ومرت أيام وليالي وهي مازالت تشغل باله وتشتت تفكيره حتى التقى بها ثانية وهذه المرة قرر مواجهتها ولكنها هربت وبعد التقصي وتتبع آثارها اكتشف حقيقه أن تلك المرأة أمه، تنهد وقااال:
هذا سر ارتباطي العاطفي بها.

أوقفتي تلك الورده .. تنادي عليّ بالحاح قالت : عبيري يشمل الجميع قلتُ لها: وهل يشملني قالت وكأنها غلبتني /ألستِ مثلهم تمرين بدربي ويروقك ِ مظهري أجبتها بابتسامه: نعم .. صباح الورود البيضاء

قال متأوهاً : " سأتوه بين الجمادات علّها ترفق بحالي فتشفع لي عندها فلو علمت ما حلّ بي وكيف انتهى به حالي لأفنت حياتها ارضاءاً لي ولكن يا جمادات طبيعتك بلا احساس فكيف تخبريها ؟!!

صباح  الوطن  الج ميــــــــــــــــل,,,

حلّق طائري حاملاً رسالتي "فاليوم سيدي أنا من سأغادر وأنت عليك انتظار عودتي فلا تنساني فمهمتي صعبه وعليّ اجتيازها فهذا وطني يُناديني "...........

كم استمتعت  بصوت الاغنيات في الامسيات الهادئه  اليوم  كم أشعر  باحتياجي  الى صوت انفجاار  عله يفجّر تلك الثورة الساكنه في أعماق  روحي .....

انتظرها ومعه باقة ورد لها : فلما أطّلت  أشاح بناظريه  فاغتاظت  فابتسم وقال:
" أحب رؤيتك غاضبه لتصالحك ورودي."

 صباح الورد  .. صباح القوة ,, صباح الشمس ,,,