إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، نوفمبر 26، 2012

كابرت على الضيق الذي  بداخلها  الا أنه ازداد أكثر وأكثر  رأت الظلام في وضح النهار ,  وواص  قسوته   في عمق الليل  الساهر وجفى عيونها النوم ولم ترحمها الكوابيس ليتفاقم أكثر  حين كانت الأحاديث  بينهما  قصيرة جداً  لا تتعدى  حدود ...
-  كيفك ؟
-  مضايق
من   روايتي على أثير الذكريات  ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني