ياااااا  ما أروعني وأنا أستلقي فوق كومة همومي   أرجوها  أن تكبر قليلاً  فما زلتُ لم أرى الأفق جيداً ..

ما بالك لو نرقص رقصة  الناجحين   بقصة هي الأروع لم تمس الواقع  ولكن   دعنا نرقص  ...

جااي أحكيلك  أخر الأخباااار .. انه هو مازال على قيد الحياااة .

ركلتُ  احدى القطرات  لقولهم  أنها جماد لا تشعر  مابالي وكأنني أسمع صوت تأوهااات عالقه  في الداخل.

تصبحي على خير مدونتي وكوني حريصه  أن تطفأي الاضواء من بعدي اذا أنا نسيتها  شاعله  ففاتورة الكهرباء لا أستطيع  سدادها في موسم الاجازات   ههههه  ...

مازال طيفها يُلاحقني  أخائفُ أنا  أم سعيد؟؟

لا تراقبي طريقه  فهو من رحل  ومن حل عليه  بتولي حجم ووجع البعد  ان كان ينوي التصحيح .

لاسترخائي معنى  عميق فهل علموا أن لحضوري وقع  قنبلة مدويّه ... ها فليعلموا لذلك  لا أحضر كثيراً  خوفاً من أن أتسبب في دمارهم.

اه صحيح  لسه ما ابته وأحسن الها ما تيبوا تدرون ليش  لأنها حتشهد حداااد مبكر.

لا تقلق بكرة يصيروا  يحبوك يجي خمس ست سبع تمن سنين  وتلاقي اللي يحبك يا صغير ...............  ههههه

ليس  شيء يجعلني أكرهك وبشده  سوى انسحابك سيدي  في بداية المعركه  ولكني أعلم  أنه ليس انسحاباً  لذلك أنا أحبك وبشدة.

نعست والدنيا لسه الصُبح  ......................ههههه

أخاف أن يتحقق  حلمي الوردي  مع آخر  لا  أحبه  .

لن  أخاف من الآتي فقد تدربتُ جيداً  من الماضي  .

يوم بعد يوم أغرق في الظلام اجباراً  ظننت أن  الوحشة ستصيبني  حتى رأيت الالهام يولد من سوادها .

ستأكل  مني اليوم  ونتشارك ذات الأوقات سوياً ومعاً  بهدوء كامل ونفس مستقرة  دعنا نعطي أنفسنا الفرصة لذلك  فقد لا نجدها بعد ذلك.

أخطأتُ في حق نفسي كثيراً ..
فكم أشعر كثيراً وليس قليلاً ..
أنني ساديه ..
أتلذذ في تعذيب نفسي ..
من يرغمني على شرب قهوتي ساده
وأنا التي أحب أن أشربها حلوة المذآآآق
ومن جعلني..
أرافق السهر وأنا التى انتظر العشاء
حتى أغفو باكراً الى مدرستي ..
سحقاً .. لي كم أنا ظالمهــ

..............
حين أجد نفسي مخطئه
وأظل ألومها اظل  أؤنبها
أشتمها ..وأهينها ..
وأنا بكبريائي أعلو ..
أحلق بلا أجنحة ولا ريش
.....

ظالمه ..
وعليّ انصاف نفسي من نفسي
كيف ألوذ بها بالفرار
الى بر الأمان
بعيداً عن أهوائي ..
بعيداً عن تعنيفي لنفسي..
يا نفسي قولي لي كيف أخلصك مني ..
وأنا لكِ ظالمه؟

........
هل لي باعتذار صغير؟
وأنا التى اتهمت القهوة بجريمة الأرق الليلي..
مع كوابيس لا تمل ملاحقتي
لتجعلني ألهث كقطة عطشه حتى أستفيق منه
هل أقتلني .. لأنصفكِ يا نفسي؟!
أم أجعل من الظلام سجّاني؟!
وأنا ..
التى أعلم أني أموت ألف مرة في ظلمة واحدة
أتراني أهذي؟!
فقط قولي لي كيف أنجو بكِ يا نفسي
وأخلصكِ من حماقاتي ...!!
قولي لي...
فلم يعدّ لدي الحنين سوى ..
لغفوة طويله
لا يرافقها السهر ..

.........  يا الله  ,,, يا الله .

تركتُ ورائي ما يشير الي  "   فهل تجد  أجنداتي من بعدي تقديراً  أم ستلاقي نفس مصير صاحبتها  لا يهمني ولا أبالي سوى أ نني ما سطرتُ فيها حرف الا وكان خاصتي  أقصد  معتقداتي وقناعاتي وأفكاري  وان كانت مليئة بحماقاتي فهكذا أحببتها  حمقاء  بمعول ماضِ .

لو فكرت صح حتلاقي  انه معايا حق في كل اللي بقولوا   " هالدني  بدها من يرفسها لتجي ورااااه  "

أول الرجال عرفته   ولحبي له  تمنيت  كل الرجال  مثله  ولاستغراقي  في التمني  صدقتُ كذبتي  حتى ظننتهم جميعهم  هو  ...أبي أبي  ومن يكون   هو أماني  وحمايتي  ودعامتي  ...

من حماقاتي التى باتت  يؤرقني   أنني كنتُ أظن أن  الحال  يدوووم طالما أنا  طلبته وتمنيته وعشته  فخال  لي أن كل الأيام لي  ونسيتُ  أن هناك أيام كُتبت علي  ...

لا تقولي لي : أنكِ  أسعد مني   فلطالما   رقصت الأسود من الفرحه وهاااا  أنا أحلق بلا أجنحه  ....

لا تجزعي يا ابنتي فهذه ر وحك سبقتني الى الجنة وسألحقُ بكِ حبيبتي ...... أقدم أحرّ التعازي لابنة أختي فالى جنات الخلد صغيرتي ... انا لله وانا اليه راجعون .

لا توقعني  بحجم   توقعاتك  فأنت مخطيء  فحرّ الصيف يخرجني عن تصر فاتي  ....................ههههههههه

هل لي باعتراف صغير سيدي؟!

أوووف  ...  أوووف 
لو تدري يا سلطان  قلبي  ..
ويا  نبض روحي  التائهة في طرقاتك 
كم ...  وكم ...  وكم   ..

لا أشتاق اليك  فأني دوماً مشتاقه  ...
ولا أحبك  ... فهذا قانوني الأزلي ...

بدي أعترفلك  سيدي ...
يا عزيزي  ..
أنني    ...أنني 
أتعلم   ... هههه 
لأحب أن أقولها  سريعاً  ...
ولا ببساطه
فأنا  أتحدث اليك وحين أتحدث اليك ...
أستجمع قوى الأبجديات 
وأضل أستميحها لتتكرر  آلا ف المراات
دون ملل...  دون كلل
فأنا بصحبة سيدي  .. وسيدي   بصحبتي
بعيداً   .. بعيداً 
عن الأجواااااء المعتادة

لتدرك سيدي  كم آنست قربك ..
رغم أنني لم أشعرك بذلك
وكم تمنيت أن تبتعد لأنني أعرف 
أنني لست نصيبك
ولن  أستطع حتى أن أعطيك القليل من السعادة
قلتها لك ..
وأكثر  .. دعني  .. دعني عزيزي  فربما
بابتعادك أجد   سكوني ..ر.احتي   وهروبي  ..

أزعجتك بحماقاتي  ...  وبقلة مجاملاتي
ولكنني   لم أكذب عليك في كلمة  وحين كنت تسألني
ألوذ بالصمت حلاً
فهل تراني  ... طبيعيه  ... أم أنني أتصنع حركاتي وكلماتي معك
لا والله  ..
قلتها لك صراحة سيدي   دعني آخذ وقتي  ...
فاني شعرتُ بك  فسأقول وان لم أشعر  سأقول..
وكم ...  وكم .... وكم

تمنيتُ الا أشعر ولكنني شعرت !
شعرت بأناملي تعتصر ذاتها وجعاً  ..
وروحي امتلكت الدنيا ولا أبالي  للآتي 
فأنت معي وأنا معك
وانسجامنا المتواصل دليلاً
غير أني سيدي ..كنت واثقه تماما أنك لست لي وأنني لست لك
ليس بحكم البعد بيننا ...
وليس بحكم الاختلاف  الذي قد نفآجأ فيه حين اللقاء ولكن ...
ولكن ...
أتعلم لا أستطيع  أن أقولها فكم وجدت صعوبه بالغه في الاعتراف
دعني أتغاضى  عن هذا الاعتراف
لأنني لا أقوى عليه ...
أتعلم وأنت معي يا عنيد  يا عصبي   هههههه
لا تعاندني قلتها لك ألف مرة
والا كسرتُ رأسك عزيزي ...
ههههه
ها هي حماقاتي  تخرج بمجرد أني أتحدث اليك

أتعلم  .. شعرت العالم كله ملكي  وما ان  غاااااااادرت
حتى انسابت   من بين أناملي كالرماااال
ماذا حدث لي ...
لم أفآآآآآآجأ   ... ولكنني شعرتُ نفسي 
وكأنني أهزم في معركه جااااءت لتنصفني وحدي!

سيدي دعك من هذا ... وذاك  ..  ولك ما قلته .. وكل ما سأقوله
وانتبه  ...
اشتقتُ اليك سيدي  فكيف يكون حالك ؟؟
هههههه
أتصورك تقول منزعج .. متضايق  ..
لا لا لا ...  من بعدي لن تكون سوى
سعيد .. سعيد  .. سعيد ..
اه  تذكرت شيئاً ...
طيفك يطاردني ليحميني  فيا ليتني لا أشعر به
ولكنه يطاردني في أنفاسي ..
ألهذه الدرجة أحببتني  أم أحببتك؟

سيدي ... لا تُبالي  ففي الجنة لقاءنا  ...

دوماً وأبداً   كن  سعيداً  لأكون .................سعيدة.

قل    للبحر  سيدي   :  أن في السؤال  يكمن اشتياق وان لم  يلتزم السؤال بتواجده فلا يعني ان لا وجود للاشتياق .

لو  أعطيتُ لمشاعري  فرصه لتتحدث لصرخت ..........." فكِ قيودي "  ...

 

‎- حيجي يوم وأمسكك يا حلو ..
- ههه بتعرف اليوم بقدر أصدقك .
- واشمعنى اليوم بس ..
- احكيلك اليوم وبكرة وبعدة والله لو بدك تضرب الودع وتحسب كل حساباتك صح لتلاقي شي ما كنت تتوقع حصل ..
- يمه صايرة الدنيا بتخوفنا من مفآجآتها ..
- طيب .. اسكت اسكت بلا ما حدا ينتبه ويفهمنا أكتر .......

 

وعدتُك عزيزتي  ألا تذرفين دموعك  يوماً وأنا بجانبك  اليوم  سأتمرّد على القانون وأقتل  ولن أتوازن   والسبب   حتى  أبكي الجميع  من أجل  أن تكف عينيكِ   عن  الصرااخ  ....

في لعبة الدراجات تسابقتُ أنا وهو   فوقعت   ظننته   سيتوقف  ليستنهضني ولكنه كان مندمجاً في المسابقه  لدرجة أنه  لم ينتبه  لوقوعي حتىّ  .......................ههههه 

يارب ارزقني حسن الخاتمه .............................يا الله .

سألووني :  لماذا تواصلين الضحك دوماً ؟
أجبتهم  : ببساطه  لأن فصول مسرحيتي كلما انتهت بدأت فصولاً أكثر فكاهة ......

أكمل الفراغ  :   يا فرحة ما تمت  .......................

لسلامة الماضي  بين حنايا الروح   ..حاضر يتكأ  على دعامة  قوتها  توازي  قوة  التصدي  لظلام الليل ولمرارة الايام ..

لعرش مملكتي  حماية  حسبتُها بلا روح   ولحضورها  أجبرتني  على رؤية الروح  في الجمادات   فعشقتها  .....

وان حذفوني  من ذاكرتهم  ..  وان اتهموني  باللقيط  . .  فاحذر احذر ان للعنتي  ضربة  تُصيب في مقتل .....

عشقتُ الوطن مرتين الأولى لذات الوجـع والثانيه لأنك فيه عزيزي....................

قلتُ له : أريد الطيران  والتحليق و.... و.....
قال لي : اصمتي قليلاً   فأعرف ما تريدين بالضبط  ..
وهكذا  جعلني أطير .........

في العند لا تُعاندني   فأقل ما أقول  أن قلبي  أكبر من قلبك مسافة سنتميترات   سيدي  لن أكف  عن حماقاتي ان كنت تريد  ذلك  فدعني  أولاً أتخلص من   غضبك  الذي   أشعل نااااار  جماقاتي فخرجت  ......

يا دنيا كفاااااااااااااااااااكِ   رقّـــــــه واسقيني   من بحور  تحدياتكِ...

انتظر سيدي.....

 

انتظر  سيدي   فقد فاتني الكثير لأقول  ..

وداهمني رحيلك  ...

فلم أقل لك ما نويت أن أقول 

والسبب  أنا  ...  لأنني أحب أن أستمع الى أحاديثك دون مقاطعتك ..

والسبب أنت  ..

لأنك  تطمع في  أن تأمرني  أكثر ..

لعنادي  ..لحماقاتي .. لزحاتي الثقيله معك  ..

الذنب ذنبنا  ولكن ..

انتظر..

فقد ألمّ بي  قهر رحيلك  حتى أنني نسيت ما ذا كنت سأقول..

 اه  .. تذكّرت ..

أني  أحبك...

ههههه   لا لا انا فقط أمزح 

فهذا أمر مفروغ منه ..

تذكرت ..أنا عصبيتك  هي ما لفتتني فيك ..

وأني  عشقتها ..

وأن غيرتك الشديدة  هي ما أثارت كل احترامي 

كونك الرجل الشرقي الذي 

حلمت به ...ولكنك غادرت  ..

ولكن حتى برحيلك  أثبتت   أنك أنت من كنت  أبحث ..

من كنت أنتظر...  من كنت  أحب في خيالي 

حتى وطأت بقدميك  واقع حياتي  ..

لأحيا بجديد  حياة لم أتوقع جمالها بقربك..

توقعتها جميله  ولكنها  أجمل  مما توقعت بكثير ..

لا يهم ..

دعني أكمل  ...  حدثني صديقاتي  مادمت قد غادرت 

فلم لا  أبحث عن غيرك ..

أو أعطي اشارة بالموافقه بالزواج   لأحدهم يريد  التقدم ..

أتعلم ..

لم أفكر بتلك الفكرة  أبداّ  ..

سيدي ..سأكون صريحة   معك  أنت صدمتني  .. نعم صدمتني ..

وكدتُ أدخل طور الجنون  ..

ورحمة من ربي  ..   تمالكت  نفسي ..

أتعلم  ...هههه  حاولت أن أكرهك ..

فباءت   تلك الفكرة بالفشل  ..

حاولت أن أنساك  ..

لأصحو في كل مرة  ..لم أنساك .. لم أنساك ..

فغضبتُ من نفسي كثيرا..

فحاولت .. ويوم عن يوم  ...قلت  سأنساك  ..

ولكن ...  وجدت من اعصارات  ذكرااااااااااااااااك   عزيزي   

تجتاحني  .. تجتاحنى وتهددني  ..........

حتى  قلتُ لها  ..

أنا ..أنا..أنا...أنا  

لا أريد نسيانك  ...  لا أريد  ..لا أريد  ...

سيدي  ...  كل ما اعرفه  حتى هذه اللحظة  هل  يمكن  للانسان أن يعيش بلا روحه 

أو بمعنى أصح ..

هل تواصل الحياة والروح بعيدة عن الجسد ...

يا الله  .... يا الله 

مازالت سهرات الليل لا  تتركني  حتى  أغفو  أراك  ..وأصحو أراك 

سيدي  .. تُرى ماذا فعلت بي ؟؟؟؟؟؟

..................تصبح على خير ..

ضلك ضويّ أحمر عويّ .. أصفر استعدي .. اخضر لا تقربي ... وأبيض أوعي تطفي .....

 

دعوني أحلق حيثُ الا قانون  ...  اللاحدود   ..لا توقفوني  رجوتكم  حتّى لا يمتد  اليكم  بطشي  ...فقط  دعوني  ..

حفظت ُ الدرس جيداً وأبيت الا أن أكــــــــــون بعيدة عنكِ صديقتي ولكن تذكري دفيء الذكرى بيننا يوقظ بداخلي الجميل اليكِ..

- آآآخ والله هم يبكي وهم يضحك ..
- امانه؟ ... انا شايق كل الهموم شبه بعض ..
- لا لا في هم لونه فستقي وهم لونه بطيخي وأحلى هم متل اللون اللي لابسه ..
- ووصلت هالحين اممممم جارتنا ..
- هس .. هس لحدا يسمعنا ..
- صحيح ع قولتك ... ... ما دخلنا .. اه ما دخلنا ....

سأجري بعيداً ولن أملّ لعبة الهروب تلك حتّى تقولوا لي أين موقعي الجغرافيّ بالضبط ...

سأقرع  خطوتي على الأرض لأدّوي الضجيج  احتراماً لكِ ورودي .....

صباح الحب .. صباح الأمل .. صباح الضجيج .. صباح الجمعه ... وفي الهروب في هذه الأوقات شهامة من يجرؤ ..من يحاول هههه صباح الخير لكل طير .. لكل الناس ... لكل احساس ... صباح المحبة .

للقمـــــــــــــر ألف تحيه ... رغم الويلات يضل محتفظاً بمكانته عالياً...

لحريتي ضريبه ... ولحياتي حُساد كُثر وما زلتُ أكرّر أحب الحياة وأكره الدنيا ...

بين السراب أخذ يبحث عنها وبين الذكرى تلاشت صورتها شوشتها المشاغل وآآآآآآآلمها النسيان .......

وقفت على شاطئه تنادي بعنف : " يا أنت اخرج من بين السكون ويا موج هيج لتدّمر اختبائه تُـــــــــــرى أيظنني وباااء لا يريد العدوى لا سيدي فالعدوى من حناني وفروسيتي تجلب لك المعجباااااات .

لا تستهين بوجودي فقد مللت وجود الآخرين في حياتي ولم أمل وجودي معهم ...




 

هي الدنيا بتفكرني باكيه عليه لا لا لكن بدك تعرفي اني لا ببكي عليكِ ولا على اللي فيكِ اللي بده يقدرني بيقدرني واللي ما بده انا ما طلبت هالشي أعرف أكبر نفسي وأعرف أعطيكِ لكن اللي ما تعرفيه اني ببساطه بأرميكِ ومتل ما بترفسيني ر...ح أوريكِ وأجمل شي فيكِ انك فانيه .. فانيه .. فانيه ... وكلك غرور واللي بيضحكني فيكِ محبيكِ اللي بيجروا وراكِ وانتِ عمالك تتدللي عليهم ..... بدك مني دلال نفر نفر وبالصوت بعليهاااا .......... وسامحيني يا دنيا على صراحتى اللي بعض منها وقاحتي ....