إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، نوفمبر 26، 2011



أوصيكِ يا وردتي لا تفقدي ذاك العطااء أغدقيهم بعبيرك ..حتى وان جرحوكِ فأعطيهم أكثر ..فهكذا تعلمنا وهكذا تربينا وهكذا سنموت عطاااااء بلا حدود ولنتركهم في ويلات ضمائرهمـــ يعيشون ... لا تنسي يا ورودي فتلك وصيتي حافظي عليها ..

هكذا نظر اليها من بعيد يريد الاطمئنان عليها دون أن تعلم هي بوجوده .. فهل هي بخير ؟ وهل هو في بالها ؟ وهل تهتم لأمره كما هو يهتم بها ... صباح الخير