قد أكون بقمة العقلانيه وأنا أروي تلك المحطات
أمامكم حروف مرسومه ولكنها فعلاً أخذت من حياتي
أشواط وربما لذلك أنا اليوم في قمة العقلانيه
رغم خصوصيتها ورغم حرصي الشديد على تخبئتها لكني اليوم أريد بها الاحتفاظ هنا
هنا في مملكتي ومدونتي التى طالما تحدثتُ اليها ووجدت راحة أصابتني ....
أول محطه ...♥
في الصف السادس الابتدائي قابلتني أولى أوجاااع الحب وكنت صغيرة لا أعلم ما هو وياليتني لم أعلم هههه أعجبني زميل لي في فصلي كنتُ أرااه مميزاً وكنا كثيراً ما نتشاجر معاً ولكنه صدمني حين دافع عني
شعرتُ أن الحياة توقفت لوهلة ولكننها لم تتوقف فقد انتهى كل شيء بغيابه حتى قلت لا بأس ... مجرد اعجااب
ثاني محطه ...♥
وعمري خمس عشرة سنه تقريباً بعد مرور ثلاث سنوات من المحطة الأولى
حاولت اقناااع نفسي بأني أحب قريبي يكون في مثل سني
رغم عدم اعجابي به ولم تكن له مواقف أتذكرها
ببساطه قالوا لي ربما يكون هو نصيبك المستقبلي ...
مع الوقت لم أقتنع .. ولم أتذكره في بالي لأنه بالفعل لم يعني لي شيئاً ....
ثالث محطه ♥
بعد انتهاااااء المرحله الجامعيه بأكملها أوووف سنوات طويله وهذا الشعور لم يراودني بعد !!
انما كان الخيال موجوداً فقد رسمته في بالي وأحببته بل وكنت أحلم به مستقظه أو نائمه ههههه
ظننت أن أحدهم طرق بابي ولكنه اتضح انه فرااااغ عاطفي ليس أكثر
رابع محطه ♥
من أصعب وأحلك المراحل وأشدها مراره ولكنني تعلمتُ منها دروساً عظيمه ولم تتعدى البضع شهور من المحطه الثالثه كانت في نفس السنه تقريباً ..
كان عمري خمس وعشرين عاماً تعرفت على أحدهم حيث صرح لي بحبه وبصعوبه بالغه كنت أشعر أنه يخافني ههههه ولكنه يخاف خسارتي حتى نجح في امتلاااك قلبي ومرت اللحظااات كنتُ فيها محلقه في سماااء الحب لا أحد يوازيني سعاده حينها
فجأة ... لم أدري كيف تبدلت الأحوال حتى شعرت أنه تغيّر وكأنني أًصبحت ثقيله عليه احساسي هذا قتلني حينها ولكنني آثرت أن أدّعي الغبااااء ليكون بمثل شجاعتي ولو قليلاً ليقول لي عما يخبأه
غير أنني بعد ذلك أحببتُ فكرة الابتعااااد فيكفي أنه أصبح لا يريدني ...
وتمنيتُ له السعادة ليست طيبه مني ولكنني قرأتُ أن ذلك أروووع انتقااام منه وأحب الحفااظ على قلبي نظيفاً من الحقد والغل ...
وانتهت قصتي معه .. حاول بعد ذلك التواصل معي ليعيد ماكان لوكان ماكان أصبح ماضي ولا أريد عيش الماضي مرتين ...
أنا اليوم بأفضل حالاتي والحمد لله
المهم أنني حصلت على دروس جميله وممتعه جعلتني أقوى بكثير ....
المحطه الخامسه ..♥
والأخيرة...
بعد تجربتي الأخيرة اقتنعت بفكرة كانت تتتردد على مسمعي كثيراً , وكنتُ أرفضها ولكنني اليوم ألوم نفسي على ذلك كثيراً ....
وهو
الزواااج التقليدي
نعم وبالفلسطيني حكيتها
" من يطرق بابي يريدني فلن أرد طلبه الا لو كان لا يخاف الله "
أنا اليوم في محطتي الخامسه وفكرة الحب لا تراودني وكل ما أفكر فيه كيف أحب زوجي وأرضيه من يحافظ علي يعني أنه يحبني دون أن يتلفظ بحروفها ....
تقدم ابن عمي لخطبتي وقد كنت في وقت سابق عنيدة لأوافق عليه , اليوم أرى فيه أحلامي وطموحاتي
ابن عمي
سأعيش معك على الحلوة والمرة هلا سمعتني ,, ولكن حافظ علي لأحبك بعمق ....♥
أنا فارسه بلا جواد ... شكراً لاستماعكمـــــــ...♥
قد أكون بقمة العقلانيه وأنا أروي تلك المحطات
أمامكم حروف مرسومه ولكنها فعلاً أخذت من حياتي
أشواط وربما لذلك أنا اليوم في قمة العقلانيه
رغم خصوصيتها ورغم حرصي الشديد على تخبئتها لكني اليوم أريد بها الاحتفاظ هنا
هنا في مملكتي ومدونتي التى طالما تحدثتُ اليها ووجدت راحة أصابتني ....
أول محطه ...♥
في الصف السادس الابتدائي قابلتني أولى أوجاااع الحب وكنت صغيرة لا أعلم ما هو وياليتني لم أعلم هههه أعجبني زميل لي في فصلي كنتُ أرااه مميزاً وكنا كثيراً ما نتشاجر معاً ولكنه صدمني حين دافع عني
شعرتُ أن الحياة توقفت لوهلة ولكننها لم تتوقف فقد انتهى كل شيء بغيابه حتى قلت لا بأس ... مجرد اعجااب
ثاني محطه ...♥
وعمري خمس عشرة سنه تقريباً بعد مرور ثلاث سنوات من المحطة الأولى
حاولت اقناااع نفسي بأني أحب قريبي يكون في مثل سني
رغم عدم اعجابي به ولم تكن له مواقف أتذكرها
ببساطه قالوا لي ربما يكون هو نصيبك المستقبلي ...
مع الوقت لم أقتنع .. ولم أتذكره في بالي لأنه بالفعل لم يعني لي شيئاً ....
ثالث محطه ♥
بعد انتهاااااء المرحله الجامعيه بأكملها أوووف سنوات طويله وهذا الشعور لم يراودني بعد !!
انما كان الخيال موجوداً فقد رسمته في بالي وأحببته بل وكنت أحلم به مستقظه أو نائمه ههههه
ظننت أن أحدهم طرق بابي ولكنه اتضح انه فرااااغ عاطفي ليس أكثر
رابع محطه ♥
من أصعب وأحلك المراحل وأشدها مراره ولكنني تعلمتُ منها دروساً عظيمه ولم تتعدى البضع شهور من المحطه الثالثه كانت في نفس السنه تقريباً ..
كان عمري خمس وعشرين عاماً تعرفت على أحدهم حيث صرح لي بحبه وبصعوبه بالغه كنت أشعر أنه يخافني ههههه ولكنه يخاف خسارتي حتى نجح في امتلاااك قلبي ومرت اللحظااات كنتُ فيها محلقه في سماااء الحب لا أحد يوازيني سعاده حينها
فجأة ... لم أدري كيف تبدلت الأحوال حتى شعرت أنه تغيّر وكأنني أًصبحت ثقيله عليه احساسي هذا قتلني حينها ولكنني آثرت أن أدّعي الغبااااء ليكون بمثل شجاعتي ولو قليلاً ليقول لي عما يخبأه
غير أنني بعد ذلك أحببتُ فكرة الابتعااااد فيكفي أنه أصبح لا يريدني ...
وتمنيتُ له السعادة ليست طيبه مني ولكنني قرأتُ أن ذلك أروووع انتقااام منه وأحب الحفااظ على قلبي نظيفاً من الحقد والغل ...
وانتهت قصتي معه .. حاول بعد ذلك التواصل معي ليعيد ماكان لوكان ماكان أصبح ماضي ولا أريد عيش الماضي مرتين ...
أنا اليوم بأفضل حالاتي والحمد لله
المهم أنني حصلت على دروس جميله وممتعه جعلتني أقوى بكثير ....
المحطه الخامسه ..♥
والأخيرة...
بعد تجربتي الأخيرة اقتنعت بفكرة كانت تتتردد على مسمعي كثيراً , وكنتُ أرفضها ولكنني اليوم ألوم نفسي على ذلك كثيراً ....
وهو
الزواااج التقليدي
نعم وبالفلسطيني حكيتها
" من يطرق بابي يريدني فلن أرد طلبه الا لو كان لا يخاف الله "
أنا اليوم في محطتي الخامسه وفكرة الحب لا تراودني وكل ما أفكر فيه كيف أحب زوجي وأرضيه من يحافظ علي يعني أنه يحبني دون أن يتلفظ بحروفها ....
تقدم ابن عمي لخطبتي وقد كنت في وقت سابق عنيدة لأوافق عليه , اليوم أرى فيه أحلامي وطموحاتي
ابن عمي
سأعيش معك على الحلوة والمرة هلا سمعتني ,, ولكن حافظ علي لأحبك بعمق ....♥
أنا فارسه بلا جواد ... شكراً لاستماعكمـــــــ...♥