سألوني حين سألوني : كيف حالكِ ؟
قلت لهم : انتظروا وعلى حين عجلة مني اتصلت بك سيدي فحين أخبرتني أنك بخير أقفلت معك سريعاً لأعود اليهم " نعم أنا بخير"
اليوم ولأن الطريق طريقان وفقدنا الاتصال ليصبح خارج الخدمه اختياراً منا حين سألوني : سألتُ احساسي ولأني غير أكيده أجبت : " الحمد لله"

لا لا تقولولي انه اجازة الصيف أجت ولا تفكروني زعلانه من حبي للمدرسه لا لا اللي ما بتعرفوه انه مصروفي رح ينقطع ههههههه
اجازة ملؤها نسمات صيف باردة .

قالت له : كل الناس ينظرون اليك ولا تبالي..

رد عليها بجدّية وقال : - لما أبالي !!وأنا لا أرى سواكِ صغيرتي ؟!

مقتطفات من روايتي.

الفوضى تُلهمني والنظام يُشتت فكري.

سألته : ما القوّة ؟
أجابني : عضلات مفتولة وامتطاء سلاح.
سألته : لا عضلات ولا سلاح فكيف تُفسر أني قويه؟
أجابني : لستِ قويه كونك تفتقرين اليها .
نهضت من مكاني مغادرة وقلت :
" أوقفني ان استطعت ..فهـــــــــــــّم بايقافي فأسرعت قائله :
... انتظر هناك من يصرخ خارج الباب !
فتركني حتى فتحت الباب فنظرت خلفي وقلت: " أرأيت أنك لم تستطع ايقافي !

أفتقد الى أخبارها .. وكم بهرتني حضارتها ..أهي بخير .. ربما .. أتتألم بالتأكيد ..خطوط الرجعة الى الخلف ممنوعه الخطه تمشي على خط ممتد على طول النظر أماماً ... جارتنا وشقيقتنا اشتقنا اليك ِ .. وننتظر الأجمل فيكِ ..........مصــر أحبكِ جداً .

حين أقول صارخـــــــه " يا وطني " لا تتخيّل الاّ أن تكون فقط فلسطين .

وربي ما فيكوا تلغونا ولا فيكو ا توقفوا مشوارنا يا عدوي الوحيد ولما احكي عدوي الوحيد فيك تصرخ بدالي وتقول اني أقصد صهيون صهيون.

قد لا نلتقي في كل صباح ولكن حين يحدث اللقاء بكم جميعاً يكون صبا

حي المميز ... صباح الخيــــــــــــــر

حين يغتالني الحنين تقرع في أضلعي الوجع لأهرب الى تلك النسمات الباردة رجوتك ساعديني!

 

كمن حلّق وطار وحين ظنّ أنه امتلكها أغلقت عليه خطوط الرجعه قائله : " تحمــــــــــــــــــــــل ." 

لو كل زهرة بهالدني الواسعه أعطتك فقط جمالها لن تكون بذلك تُقدّرك بل انها فقط تريد الخلاص منك وبهدوء.

جاي ع بالي أشوف حالي ع كل العالم واللي يسألني ليش ؟؟
أوقوله ... معلش هاي انفلونزا غرور وصابتني .

يبارك في عمركم لا تفكرون ببكرة خلينا نعيش كل لحظة بلحظته لأن اللحظات الحاضرة هي من تصنع اللحظات الآتيه.

فكرتي  سطرتها في  حروفي   قضايا جمعتها  بين  ضحكاتي  بالي المشغول  لا يهدأ ولا يكل  ولا يمل  والسبب واحد لا يقبل النزاع  طموحي العنيد  لن أتخلى .

في صباحي أجد  بائع الجرائد يستقل عربيته هائما بوجهه لا يعرف  سوى طريق العمل وبطريقي وجدتُ امرأة وقد حملت أغراضاً كثيرة حاولت مساعدتها ولكنها نظرت الىّ ظناً منها أني أريد منها شيئاً  والسبب واحد لا يقبل الثاني  أني فقط أردتُ مساعدتها .

في دروب الصداقات انهزمتُ كثيراً  نعم انهزمت وأكررها  كثيرا وكثيراً  كوني أبدأ المشوار لأعود قبل أن أصل نصف الطريق والسبب فقط سوء اختيار عانده سبباً آخر  أني أحب الوحدة أحب الانطواء  بين اللحظات  ولا أنكر أني أكسر حدود الزحام .

في قهوتي وارتشافها هدوووء  يبقيني  على حال واحده  اذا ما استفزني أحدهمــــــــ  أستطيع قتله بكلمة واحده ودوماً أحافظ على هدوئي حتى لا أخسر أحدهم ولكنني خسرت ً الكثير.

كثيراً ما يعارضونني  ويتهمونني   بالسذاجه والبعض وجد أن من الراحة أن يتجاهلونني والحقيقه أنني ظالمة وجارحه وقاسيه وأزيد أنني المخطئه بكل الأحوال ولكن ...  بالفعل  من يغادرني أتمنى له التوفيق من كل قلبي ومن يحترمني أحافظ على احترامي له بل أطمع في أن يزيد ..... أزعجتكمـــــــ وكان من الجميل حينها تجاهلي .

                                                 باختصار هي فوضى أفكاري......

فارسه بلا جواد

كنت هنا يوماً من الأيام فلا تتذكروني الا بالخير حماقاتي كثيرة ولكن أحمل الكثير من الحب لكمــــــــ .

من الضيق والتعب أِشعر بأني  حابة وربي ألعب لعبة الصغار  في الرمل ومن خجلي  والله ما أقدر.

يا يمّــــــــــه والله اشتقت  أعبي جرار المي من الوديان  وأمرّ بطريق ابن عمي وهو يرعى بالغنمات   وولاد صغااار  يلعبوا  بالطين  بيت بيوت.

لا وبيسألوني  ليش انتِ  دايماً  في تمرّد  وما بتحبي النظام  سكتت    مش لأنه ما عندي  شي احكيه لاء  لأنه  ما رح أعطي المعنى  حقه  ويروحوا أحسن الهم يتشطروا  ع  كتب التاريخ  وع فكرة  المقلاع  لعبتي  المفضله للي ما بيعرف  هيك عرفت ... /فارسه

    يا بحر  همومي كثيرة ذوبهم بقلبك  ليرتااااااااح قلبي  من  الحامض والله لاوي.