خُذ بيدي ولا تتركها حتى يشتّد عودها لتجلس أمامي تُشاهد دروسك كيف أرسمها أفعالاً.
سأضلّ أراقب بزوووغ الفجر في الطرقات حتى يتحدّث الجماااد ويقول: " يا هذه كفاكِ!"
كل همومي سألفظها كرذاذ دخان نبذته أنفاسي لتهرع تشير الي " ذاااك الفرحان يهجوني "
لا تُطل الغياب حتى لا يُقّلدكـ الشوق بداخلي ويغيب .
ليس عيباً أن نجاريكم في أفعالكمـ ولكن العيب أن تصفعني ولا تقول لي ماذنبي؟!
سألتُ الدنيا : "ما الذي يبكيكِ؟"
ردّت : التفات أحدهمـ عما هو أبقى .
لا تُصارحني بعيوبي فلطالما هربت منك لأخفيها عنك.
لدميتي الشوق ولحنيني كله في رصيد الفائت أقصد الماضي ,,,