يبقى الحر حرّاً رغمـ أسره تظل تستهويه رائحة الحريه والأمل الذي لا ينضب,,,,
كنت بيوم من الايام طفله , هالطفله الها دميه , والدميه ضاعت , يمكن لليوم بدور عليها .....اليوم أنا بأعيش في قلب كل طفل فرفقاً بي.
ابتسامتك هزّت أفق قلبي , ألا يخجل ضميري من أن يركض خلف ما ضحيت لأجله !!!
أحياناً أغضب منك فأمسك قلمي لأهجوك تتمرد الحروف وتطالب الكلمات بالعداله فيخرج المعنى مشوه المظهر لتأتي ممحاتي تقيم العدل في حضرتك عزيزي.
أجتهد دوماً لأوازيك في جمالك , ابتسامتك تلك بدّدت كل اجتهاداتي هبااااااء
لا تغضب الورد بتجاهلك عنها , وانما اضحك لها لتعطيك أكثر,,,,,,,
عين بائسه نظرت الينا , واصلت النظر وزاااد الحب معنا وفينا تحديناااه لن أجزم من المنتصر ولكنني أثق بما يحيا بيننا سيدي!
أرسم الضحكة وأقول كفاني , أواسي الحزين وأقول كفاني , أتناسى وأنسى أتذكر وأنشغل ,تروح الدنيا .. تغيب الفرحه ولا أقول كفاني حتى تأتيني راكضة.
قالت لي :" يحبني أكثر منكِ...
قلتُ لها : لا بأس...
ردّت مغتاظه : ولكنه وعدني بأن يهديني اليكِ !!
ضحكت لحزنها وقلت : أنا سأعتني بكِ ..
قالت: كنتُ أظنه يُحبك ولكنه فآجأني حين قال:
لا , بل أعشقها .
للندى اللي ع الورد ابتسمنا , للقرع اللي ع الباب حلمنا , للنور الذي دخل شبابيكنا بلا استئذان دااااااااامت السعادة في قلوبنا أمداااااااااا,,,,,, مساكم بالورد مليان
ربما كان ينقصنا عزيزي أن ينبت لدي كلينا جناح لنلتقي ولكن حتى لو تحققت أمنيه اللقاء
فالموت قد سطر قصة الفراااق الأبديه ولكنه عجز من أن ينسينا كيف نواصل الحب في البعد والاشتياق
في الغربه والحنين ونحن في أحضان الوطن .
ملّ المساء مني وأنا أجمع الورد لحضرتك , سأعذره فهو لا يعرفك مثلما أعرفك سيدي!
رائحة الذكرى عالقه في جدار عقلي كعطرك الذي تضعه كل مساء.
يا قلبي واصل النبض فان لي أشياء لم أحققها بعد!