فارسه وجوادها
ولدتُ كبـــيرة.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الاثنين، نوفمبر 26، 2012
لم أستطع النوم حتى أطمئن عليه , فاليوم الذ ي لا أسمع فيه أخباره يؤرقني الفراغ وتذوب في الأوجاع وكأنني ملكتها وحدي! حتى يفاجأني باتصاله لأغرق في هدوووء طويل قائله : حمداً لله الآن أستطيع النوم مطمئنه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني