إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، نوفمبر 26، 2012

أذكر حين  كان يتململ  وهو يكلمني على الهاتف :
"  صوت  العصافير  تُزعجني  "
وأعلم  أنه يريدني  أن أعرف  كم يعشق العصافير,  ولكنني  كنتُ أضحك  لمكره  وأفاجئه   بدهاءاً  أكبر  يا ويلي كم تحملني !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني