أذكر حين كان يتململ وهو يكلمني على الهاتف :
" صوت العصافير تُزعجني "
وأعلم أنه يريدني أن أعرف كم يعشق العصافير, ولكنني كنتُ أضحك لمكره وأفاجئه بدهاءاً أكبر يا ويلي كم تحملني !
" صوت العصافير تُزعجني "
وأعلم أنه يريدني أن أعرف كم يعشق العصافير, ولكنني كنتُ أضحك لمكره وأفاجئه بدهاءاً أكبر يا ويلي كم تحملني !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني