من الغراب تعلمت أن المظهر لا وزن له ويبقى الغراب طير.

لحماقاتي  أعيش في خيالي طويلاً  حتى ظننته حقيقه.

أهديها للغالي  ,,  وكم أتمنى أن تهمس في أذنيه  " اشتقت اليك" .

لشراعي أسطورة تفننّت فيه سفينتي وهي  تتمرد  على أوامره.

حين تستوطنني  فكرة المرح
أجو بخيالي
أحتار بين ضحكاتي ..
أوقف  الحد  لعبراتي
ويرحل الدمع بعيداً
فلا أستهويه
ليصرخ بي ليلاً
وفي الظلام أمحوه
حتى أرفع يدااااي 
ياربي قدرني وارحمني
وزد من رصيد المحبين لي
طلع النهار
حلّقت  صوت ضحكاتي عالياً
وضريبة الضحك
لم ألحظها
فقد كانت هناك عيون ترمقني
ما اذي يُضحكها
وما بالها تروق في كل الأوقات
ظنوني لا أعرف للألم طريق
ولم يأتِ في بالهم
أن تلك لعبة ألعبها مع مخيلتي
لأهرب بروحي أهذبها
أرجوها
أن تستوعبهم أكثر وأكثر وأكثر.

,,,,,وبرفقتهم أتعلّم  كيف  أتحمل الغصااات  لأتقن فن احدادة والحياكة معاً
حدادة الألم  وحياكتها الى ضحكاااااات
والحقيقه
أن
هذا
درب
من
من
من
الجنون ,,,,

*********

في الحياة انعكاسات ندركها
وسراب الأشياء
يضعنا في نقطة حرجه
رغم ذلك
نضل نحلم ونحلم على أمل
أن يُصبح السراب حقيقه
لنفيق على صدمة
أننا قضينا العمر
نحلم بمن لا نرجو منه أن
يقدرنا
يحترمنا
ويعاملنا كالبشر
والأجمل
أن ننهض كلما أدركنا
كم يهزمهم فكرة أن يجدوننا
دوماً
رغم ضيقنا وقلة حيلتنا
لم ننس كيف نضحك
ونزودهم  بما لدينا من حس الفكاهة
ولكن
تذكّر
أن تحلم بحجمك حتى لا تقع
وفي كل مرة
تصرخ بنفسك
يا لي من أحمق
ماذا فعلت بنفسي؟؟؟

*************

على أثير الذكريات،،،
حدثته عن طموحها فبدا عليه الضيق فسألته: ما السبب؟
فقال: كنت أتمنى لو أنني كل طموحك .
ضحكت وقالت: أنت كذلك.
قال لها : لا لا أصدقك أثبتي أني كذلك.
ابتسمت ونظرت اليه قائله: دليلي أني أستغني عن طموحي شرط أن تكون برفقتي بحكم أبدي لا يقبل الطعن فيه.
ضحك مقهقها : موافق.

من أدرك الحياة على حقيقتها يُدرك أن مصليتي  وقرآني  هم مملكتي الحقيقيه .

أحب دوماً  الجلوس في الصفوف الخلفيه ليس تخفياً ولايماني  بتميزي  أينما حللت.

من الأناقة أن تنحني لترفع حجرة اعترضت الطريق تعيقه.

أحب الطبيعه واتخذت منها رفيقاً.

علمني وطني أن أتوسد الوجع لأنهض كلما زااااد من جرعة ضرباته.

لا نشعر بالحاضر حتى يصبح ماضي فيزداد الحنين اليه.

علمني يابحر أن أستمع طويلا وارفق بي يا سمع من وقع كلماتك.