أستنجد بالورد أحياناً وأقول لها: " خذيني الى حيث أتخلص من قسوتي , لأرفق به حتى لا يقع ضحية غضبي , ولا أفقد الماضي والآتي."
صعب يابا صعب .. بالوجع مكتوي ولا انت داري .. بالشوق تحتري ولا انت شاعر .. صعب أشوف دموعك وأضل مخبي ايدي تمسحها عنك.. أحن وصعب أقول مشتاقة.. ...
أفرح وصعب أنكر أسفي.. أنشغل وصعب أواصل لما حضورك يمثل قُدامي .. يابا والله صعب أشوفك قُدامي والخجل يخليني أنطوي أنزوي وماني بداري شو أقول وشو أساوي .. افهم,,, صعب والله صعب.
زرعتُ الورد في دروبه وظنت الورود أني أطلب منها اسدائي خدمه , والحقيقه انه احساسه فاااق ورودي روووعه وأريدها تتعلم منه.
همسه ,,,
غني للجمال يأتيك وانتظر , وان طال انتظارك فلا تحزن فانه يتبغدد عليك ليرضيك وتذكر دوماً أن في امتلاك الثمين شيء من الابداع يريدكـ
كذبت عليّ حين قالت أنها جميله سأدعي أني دميه لأصعقها بالحقيقه , فان هي فكّرت حتى تكشف أن الدمى لها أرواحاً عليلة تفووووق النسمات برودة لتغرقك كثيراً وتغمرك ببهجة ثم تقول بابتسامة بيضاء" انتهى وقت اللعب وبدأ كبح المحرّك للانطلاااق ".
على أثير الذكريات,,,, كانت هناك , وكان هنا ... فتبادلا الأماكن فأصبح.. هناك , وأصبحت هنا أحدهما قرر الركض بين هنا وهناك.. والآخر .. قرر الانتظار في مكانه طويلاً ... فالتقيا هنا وهناااااااااااااااااك. ...
لن تجد راحتك حتى أجد راحتي وان أغمضت عينيك فحلمك لن يراودك حتى آمره بذلك ليس غروراً وانما ايماناً بأن قلبينا خُلقا ليكونا سوياً وأبداً وواحداً .
للقهوة صولات وجولات أظنها انتهت ليبدأ المسير مع بديل آخر .
جهلتُ كيف لي أن أتقن الخُطى .. من ينصفني ؟! من يرفق بي؟! فلا هذا سمعني ولا ذاااك أرشدني.. فقلتُ يا فجر ُ قُل كلمتك وأزيل غمامتي .. فأخذ الفجر يلفح في السمااء ريحاً ويدّوى في الأفق صوتاً , فزاااد من تعثري .. ...
قلتُ : ما زالت الاشارة غير مرئيه وزاد همي فوق خوفي .. فأتى من خلفي يداً صافحتني .. ترددتُ في مدّ يدي .. فكان روحي الأخرى تقف أمامي ولم أعي أن القدر أنصفني ... هممتُ بالصراخ ولكن أوقفني شيء يقول هذا سراب فلا تُصدقي .. قلتُ يا ربي : .... أتردد في أمري .. فصرخ صاحب الصوت هامساً : هاتِ يدكـ وهاااك يدي ..