أستنجد بالورد أحياناً وأقول لها: " خذيني الى حيث أتخلص من قسوتي , لأرفق به حتى لا يقع ضحية غضبي , ولا أفقد الماضي والآتي."
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الخميس، سبتمبر 27، 2012
صعب يابا صعب ..
بالوجع مكتوي ولا انت داري ..
بالشوق تحتري ولا انت شاعر ..
صعب أشوف دموعك وأضل مخبي ايدي
تمسحها عنك..
أحن وصعب أقول مشتاقة..
...
بالوجع مكتوي ولا انت داري ..
بالشوق تحتري ولا انت شاعر ..
صعب أشوف دموعك وأضل مخبي ايدي
تمسحها عنك..
أحن وصعب أقول مشتاقة..
...
أفرح وصعب أنكر أسفي..
أنشغل وصعب أواصل لما حضورك يمثل قُدامي ..
يابا والله صعب أشوفك قُدامي والخجل يخليني
أنطوي أنزوي وماني بداري شو أقول
وشو أساوي ..
افهم,,, صعب والله صعب.
أنشغل وصعب أواصل لما حضورك يمثل قُدامي ..
يابا والله صعب أشوفك قُدامي والخجل يخليني
أنطوي أنزوي وماني بداري شو أقول
وشو أساوي ..
افهم,,, صعب والله صعب.
جهلتُ كيف لي أن أتقن الخُطى ..
من ينصفني ؟! من يرفق بي؟!
فلا هذا سمعني ولا ذاااك أرشدني..
فقلتُ يا فجر ُ قُل كلمتك وأزيل غمامتي ..
فأخذ الفجر يلفح في السمااء ريحاً
ويدّوى في الأفق صوتاً , فزاااد من تعثري ..
...
من ينصفني ؟! من يرفق بي؟!
فلا هذا سمعني ولا ذاااك أرشدني..
فقلتُ يا فجر ُ قُل كلمتك وأزيل غمامتي ..
فأخذ الفجر يلفح في السمااء ريحاً
ويدّوى في الأفق صوتاً , فزاااد من تعثري ..
...
قلتُ :
ما زالت الاشارة غير مرئيه وزاد همي فوق خوفي ..
فأتى من خلفي يداً صافحتني ..
ترددتُ في مدّ يدي ..
فكان روحي الأخرى تقف أمامي ولم أعي أن القدر
أنصفني ...
هممتُ بالصراخ ولكن أوقفني شيء يقول هذا سراب
فلا تُصدقي ..
قلتُ يا ربي : .... أتردد في أمري ..
فصرخ صاحب الصوت هامساً :
هاتِ يدكـ وهاااك يدي ..
ما زالت الاشارة غير مرئيه وزاد همي فوق خوفي ..
فأتى من خلفي يداً صافحتني ..
ترددتُ في مدّ يدي ..
فكان روحي الأخرى تقف أمامي ولم أعي أن القدر
أنصفني ...
هممتُ بالصراخ ولكن أوقفني شيء يقول هذا سراب
فلا تُصدقي ..
قلتُ يا ربي : .... أتردد في أمري ..
فصرخ صاحب الصوت هامساً :
هاتِ يدكـ وهاااك يدي ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)