يااااااااااااااااارب
لا تدعني بمفردي فاني أذوب مع كل فراق بيني وبينك.
عادت لي أنفاسي وقت تخلّصتُ من غربتي واحتضنت وطني .
ألفتها حلوة المذآآآآق ما بالها اليوم وكأنها تبخل علي من كرمها !!!
لاختصار المسافات بيننا لا تغرّك المرآة ماذا تقول ولا تحاول استراق النظر لأحاديثهم عنك ولكن استمع لهذا الهاجس الذي يقول " أنت أروعهم".
لأحلامي المشتاقه أوصيك واصلي اشتياقك وسأواصل الحُلم .
في بريق شموخكـ عزيزي أبصرتُ المجهول وتجرعتُ القوّة التى جعلتني أطالب بالحياة أكثر وأكثر.
هناكـ حقيقه لا بد من الادلاء بها " التفاهات في حياتي أصبحت تجلب لي الضحكات ممنونه لها "
على أثير الذكريات،،،
كانت تلعب طفلة صغيرة فأثارت الكثير من المشكلات فسمع صراخها فالتفت خلفه تاركا ما في يده من أشغال فأسرع يدافع عنها يبطش بهذا ويركل ذاك تأملته دقيقتين وقالت: من أنت؟
نظر اليها بازدراء وقال :
ظننتك ستشكرينني وتضمدي جرحي فعلا انك صغيرة!
يا وطني : كل شبر فيك ينبض حريتي وآخرين ما زالوا يتسآءلون " أوطنك جميل؟"
وبسرعه بسرعه : لو كان وطني قطعة خردة لن أسمح بالمساس بها .
همسه :" ليس هناك مستحيلاً في هذا الكون وحقيقة الأمر أوهاماً عششت في دماغك وقمت أنت بتغذيتها ".
عشقت أنت الغياب، لأعشق أنا الحضور ،كرهت أنا الظلام لتكون أنت النور في روعة الحضور.
على أثير الذكريات،،،
أفاقت من كابوس مريع وهرعت تبحث عنه دون وعي منها فراحت حيث يجلس دوما فلم تجده فرجفت خوفا حتى أخذت تجري فوقعت من هول سرعتها فاذا بيده تمتد اليها يساعدها على النهوض فقالت: قلقت عليك صدمها حين رد عليها بكل ثقة: أعرف عزيزتي
اذا أردت أن تنسى شيئا وبشدة فلا تتحدث عنه أبدا أبدا.
كيف لي أن أتمنى وطناً وقلبي لا يناديه !
اشتقتلك مدونتي ,,,مسا الورد.