في المساحات البيضاء أخذتُ أخربش ولكن لم ينتهي بي المطاف الى كونها فقط خرابيش .
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الثلاثاء، مايو 13، 2014
دارت بي الدنيا وظننتني لستُ أنا
واستمر حالي
الى أن أدركت أن الظلام يلفني
والنور رآني مبتسمة
أيآطفله ما بالك ِ هويتِ الاحلام ؟!
ألا تدركين ان الاختلاف
نمط الحياة ..!
ولكنني مازلتُ أتمايل كيف تشاء بي الدنيا
ولم أعد أصارحها بما بداخلي
دارت بي الدنيا تعلن تحقيق الأمنيات
يارب لك الحمد كما ينبغي لوجهك وعظيم سلطانكـ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)