خطواتي وخطوتكـ...
قضينا أوقاتنا نتسامر, نضحكـ,
نتواعد , ولحظاتنا المتلاحقه ..
الشاهدة على رويتنا ..وعود تبقينا
أحلامنا نتشاركها سويا..
تتسلل الينا رياح خفيهـ
تعصف بنا..
فترمينا على الطرقات مجبرة..
تحول الطريق الى طريقان
لايلتقيا, ربما تحتاج الى
معجزة ..
تأخذها لتلتقي من جديد ..
راحت هي في طريقها تحاول أن تتماسكـ..
وتواري جرحها النازف ..تكابر على الجرح
فتبتسم ,تلعب لعبة التخفي مع صغارها
وتتمنى لو تختفي ..
جرحها العنيد لا يلتأم ,ودمعه قديمه
تقف على جفنيها ..وما زالت تمسكـ بلجام عبراتها..
هو ..في طريقه الى الهذيان .يهيم على وجهه
,يجهل الاحساس ,يتوه في البشر وما عاد
ينتمى اليهم...
يرثى لحاله فلا يميز ملامحه ..
يصرخ أخيرا...
مناديا عليها ..سامحيني أحبكـ
جئت أستعيد هويتي فيكِ..
فعودي..
أنهكني الفراق ..ينظر اليه الجميع
متهامسين ربما كانت له أمنيه
لم تتحقق بعد ..تقطع طريق روحه
وتمنعها من الخروج..
يلفظ أنفاسه الأخيرة ,لتخرج كلمه مستعصيه
أحبك فسامحيني ,,
(مستوحاة من فيلم هندي لشاروخ خان )
أبكتني بالفعل ..
فارسه
قضينا أوقاتنا نتسامر, نضحكـ,
نتواعد , ولحظاتنا المتلاحقه ..
الشاهدة على رويتنا ..وعود تبقينا
أحلامنا نتشاركها سويا..
تتسلل الينا رياح خفيهـ
تعصف بنا..
فترمينا على الطرقات مجبرة..
تحول الطريق الى طريقان
لايلتقيا, ربما تحتاج الى
معجزة ..
تأخذها لتلتقي من جديد ..
راحت هي في طريقها تحاول أن تتماسكـ..
وتواري جرحها النازف ..تكابر على الجرح
فتبتسم ,تلعب لعبة التخفي مع صغارها
وتتمنى لو تختفي ..
جرحها العنيد لا يلتأم ,ودمعه قديمه
تقف على جفنيها ..وما زالت تمسكـ بلجام عبراتها..
هو ..في طريقه الى الهذيان .يهيم على وجهه
,يجهل الاحساس ,يتوه في البشر وما عاد
ينتمى اليهم...
يرثى لحاله فلا يميز ملامحه ..
يصرخ أخيرا...
مناديا عليها ..سامحيني أحبكـ
جئت أستعيد هويتي فيكِ..
فعودي..
أنهكني الفراق ..ينظر اليه الجميع
متهامسين ربما كانت له أمنيه
لم تتحقق بعد ..تقطع طريق روحه
وتمنعها من الخروج..
يلفظ أنفاسه الأخيرة ,لتخرج كلمه مستعصيه
أحبك فسامحيني ,,
(مستوحاة من فيلم هندي لشاروخ خان )
أبكتني بالفعل ..
فارسه