حآآآآآآآآآآآآآن وقت اقلاعي مدونتي ,,,, سلامي كم أعشقك وأحبك فأنتِ براااح أشتم فيه راحتي وأدفن فيه جميلي وأغدو كمن لا أحد حوله ولا يراقبه أحببتُ حياتي هادئه ولكنها توصي نفسها ألا تكون ,,,,سلامي وتحياتي وتذكري هجرسي اليك أو غيابي عنك اجباري وليس اختياري .
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الثلاثاء، أغسطس 21، 2012
على أثير الذكريات ,,,
طلبت منه أن يهديها أغلي ما لديه , فقال : "حياتي كلها لك "
ولكنه لم يُعجبها وقالت : " كلام مسلسلات وخلااااص "
ضحك وقال : " يا لذكاؤك خذي روحي "
خطرت لها فكرة مجنونه وقالت : " أأحضر مسدسي وأخرجها منك؟"
علم أن هذه احدى مزحاتها ولكنه أراد أن يحملها على الجد فقال : "نعم , نعم"
نظر اليها وكأنها فعلاً أخرجت مسدساً من جيبها فقال مسرعاً : ماذا تفعلين يا مجنونه؟"
قالت : الروح ملكي فسأخلصك منها ثم غمزته وقالت : " أخفت فعلاً , فأنا أريد أن أكون مجرمه على يديك "
ضحك مقهقهاً وقال : " وأنا سأعلمك الاجرااام ,ونظر الى الكاميرا التى تصورهم وقال : ل تقلقوا فهي قبل أن تقتلني ستقتل نفسها ".
هو وضريحها 3
الحقله الثالثه,,,
في هذه اللحظات دخلت عليه أمه تتفقده
وهو يحاول قتل نفسه
بمسدس لعين
سقط كأس الشاي من يدها معلناً انهياره
ومحدثاً ضجيجاً اخترق
جوانح روحه المظلمه
رمي من يده المسدس
واتجه يحتضن أمه يحاول طرد فزعها عليه
أبعدته عن نفسها
" ابتعد... ابتعد "
أنت لست ابني , ابني قوي وبحجم كل الابتلاءات
صرخ لا يا أمي ,,
أمهليني أروي لكِ
" ابتعد ,, ابتعد .. لا تروي ولا تخبرني
واستحي على نفسك فبدلا من أن تأخذ بثأرها
بت كالجبان تريد لحاقها أفكرت ماذا ستقول لها ؟!!!
وغادرت وتركته صريع أفكاره المحطمة السوداء
ولكنه ركّز في كلامها ولصقت في أذناها
"من أن تأخذ بثأرها "
فوجد الحل حتى ترضى هي عليه
أن يريحها في قبرها
ويبحث عمن قتلها غدراً وهي تُزف اليه عروساً
فغسل وجهه
واستعاذ من الشيطان وأحضر ورقه وقلم
وأخذ يسرد شريط الألم من بدايته
ويتدارك كل حركه فيه
أمس كاد يقتل نفسه , واليوم يشدني الفضول
كيف سيربط خيوط الجريمه
ليحقق في مجرياتها
,,,,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)