بعد مرور الوقت ولأنها
لم تتحمل تلك الأجواء المتعبه والشمس الحارقه لبشرتها البيضاء غادرت
متوجهه الى قصرها حيث تعيش وكأن زيارتها تلك لا يهمها سوى أن تطمئن على
قصرها الجديد كيف يبدو؟
وكأنها اطمئنت على دميتها الصغيرة كيف تُصمم ثم غادرت مطمئنه ...من روايتي جميله بلا عقل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني