إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، يونيو 09، 2012

بعد مرور الوقت ولأنها لم تتحمل تلك الأجواء المتعبه والشمس الحارقه لبشرتها البيضاء غادرت متوجهه الى قصرها حيث تعيش وكأن زيارتها تلك لا يهمها سوى أن تطمئن على قصرها الجديد كيف يبدو؟
وكأنها اطمئنت على دميتها الصغيرة كيف تُصمم ثم غادرت مطمئنه ...من روايتي جميله بلا عقل .


اضغط هنا لتكبير الصوره

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني