أتذكر حين
كنت أسألك كيف حالك كنت تجيبني :
" مضايق "
فكنت
أتضايق أكثر لظني أني السبب في ذلك.
فكنت تنفي
ذلك ..
مع مرور
الوقت أدركتُ أن ظني كان في محله سيدي
أتراك بخير
اليوم؟
أتمنى
..أن تكون الأسعد على هذه البسيطه فسعادتي ان كنت لا تدري من سعادتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني