أتذكّــــــــــــــر
تنهداتك في احدى ليالي الصيف
وأنت تهاتفني ليلاً
تسألني ان كنت مازلت مستيقظه
لأجيبك
كام الساعه ؟
فأجبنا سويا " انها الحادية عشر ليلاً "
ولكن صوتك المخنوق
بدد هدوئي ...
لأتصل بك في صباح اليوم التالي
وأسألك : ما سر تلك التنهيده "؟
فأجبتني : ربما سأموت
لم تعرف حينها ما مدى قلقي عليك ...
ما زلت أقلق بشأنك...رغم فراقنا المميت .
تنهداتك في احدى ليالي الصيف
وأنت تهاتفني ليلاً
تسألني ان كنت مازلت مستيقظه
لأجيبك
كام الساعه ؟
فأجبنا سويا " انها الحادية عشر ليلاً "
ولكن صوتك المخنوق
بدد هدوئي ...
لأتصل بك في صباح اليوم التالي
وأسألك : ما سر تلك التنهيده "؟
فأجبتني : ربما سأموت
لم تعرف حينها ما مدى قلقي عليك ...
ما زلت أقلق بشأنك...رغم فراقنا المميت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني