إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، نوفمبر 15، 2012

أتذكر حين كنت أسألك كيف حالك كنت تجيبني :
 
" مضايق "
فكنت أتضايق أكثر لظني أني السبب في ذلك.
فكنت تنفي ذلك ..
مع مرور الوقت أدركتُ أن ظني كان في محله سيدي
أتراك بخير اليوم؟
أتمنى ...مساك سعيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني