على هذا الكرسي جلستُ أنتظر..
تفحصتُ المكان بعيناي فرأيته خالياً ..
شعوراً بداخل كذّب ناظريّ ..
فأعدتُ النظر ..
فلا الشعور أراحني ولا العين أسعفتني
وحقيقة الأمر أن الكرسي فارغ
... والمكان خالي ..
ولفكرة في البال مشتاقه
رسمت صورة خياليه ظننتها أمامي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني