إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، يونيو 06، 2012

دروبنا بالحياة مختلفة
تاهت رغباتنا وحكاوينا

وأحاطنا شبح الخوف
ليحل الظلام رفيقاً

... دنيتي القاسية
لماذا تبكيني ؟

أوجدتِ من بكائي سعادتك

لماذا تحرقيني ؟

أرأيتي من عظامي وقوداً لدفئك

دنيتي .. يا دنيتي

سأضل أربت على ألمي أواسيه

لوقت الرحيل

وانتهاء موعدي,,,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني