إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، يونيو 07، 2012

  

حين تقفز الحواس من وضع المراهقة والنشاط ..
الى وضع التلبد كالغيوم ..
والجمود كالصخر ..
أدرك حينها أن للأمر وقفه ..
ولكن ..
الطبيعه مازالت تصرخ باعصاراتها عليك
... باعادة الحسابات والنظر
صرختي أقوى ... ففعلاً الحواس في طريقها الى
التلبد كالغيوم ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني