حتى غفت غير مدركه كم من الوقت مضى ...
بعدما أخذت قرار عدم التحدث اليه من جديد سواء ذهبت الى نفس المكان أم لا .. فلن تعيره اهتمامها نعم لن أعيره اهتمامي هكذا ضلت تردد حتى وجدت ضوء الشمس يدخل من نافذتها فيضربها بنوره في عينيها حتى استيقظت وكأنها كانت تحرث الأرض طوال الليل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني