إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، يناير 26، 2013

هكذا اتضح لها ضوءاً آخر  ...
وبدأ خوفها في ازدياد  ..
أما هو  ..فيقول ما تلك العنيده التي تبقي نفسها  بعيده ولكنني لن أتركها حتى أقنعها بما أريد ..
                  أخبروا الفرح بأننا ” أحياء ”
فليطرق بابنا الليلة  :)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني