فارسه وجوادها
ولدتُ كبـــيرة.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الخميس، يونيو 28، 2012
تركتُ ورائي ما يشير الي " فهل تجد أجنداتي من بعدي تقديراً أم ستلاقي نفس مصير صاحبتها لا يهمني ولا أبالي سوى أ نني ما سطرتُ فيها حرف الا وكان خاصتي أقصد معتقداتي وقناعاتي وأفكاري وان كانت مليئة بحماقاتي فهكذا أحببتها حمقاء بمعول ماضِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني