إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، يونيو 05، 2012

شعلتُ شمعتي بين الطرقات المظلمه
حتى أصابها من نورها الخافت
دفء أمل جديد
طعمه هذه ِ المرة مختلفُ قليلاً
عن سابقتها
... كونها ترعرت ببطء وأخذت قسطاً من الدلال
...
طارت منها أجمل ألحاني
لتغزو صدوراً أعماها الظلام
لترشده أضوائي الى حيثُ اقتناء الضحكات
والنهل من وديان مرحي والعزف على أوتار
عودي ..صنعته من الطبيعه ليحاكي فقط الطبيعه
بعنوان "تراجيدية من يملكون الوتر الحسّاس."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني