ياااااا ما أروعني وأنا أستلقي فوق كومة همومي أرجوها أن تكبر قليلاً فما زلتُ لم أرى الأفق جيداً ..
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الخميس، يونيو 28، 2012
أخطأتُ في حق نفسي كثيراً ..
فكم أشعر كثيراً وليس قليلاً ..
أنني ساديه ..
أتلذذ في تعذيب نفسي ..
من يرغمني على شرب قهوتي ساده
وأنا التي أحب أن أشربها حلوة المذآآآق
ومن جعلني..
أرافق السهر وأنا التى انتظر العشاء
حتى أغفو باكراً الى مدرستي ..
سحقاً .. لي كم أنا ظالمهــ
..............
حين أجد نفسي مخطئه
وأظل ألومها اظل أؤنبها
أشتمها ..وأهينها ..
وأنا بكبريائي أعلو ..
أحلق بلا أجنحة ولا ريش
.....
ظالمه ..
وعليّ انصاف نفسي من نفسي
كيف ألوذ بها بالفرار
الى بر الأمان
بعيداً عن أهوائي ..
بعيداً عن تعنيفي لنفسي..
يا نفسي قولي لي كيف أخلصك مني ..
وأنا لكِ ظالمه؟
........
هل لي باعتذار صغير؟
وأنا التى اتهمت القهوة بجريمة الأرق الليلي..
مع كوابيس لا تمل ملاحقتي
لتجعلني ألهث كقطة عطشه حتى أستفيق منه
هل أقتلني .. لأنصفكِ يا نفسي؟!
أم أجعل من الظلام سجّاني؟!
وأنا ..
التى أعلم أني أموت ألف مرة في ظلمة واحدة
أتراني أهذي؟!
فقط قولي لي كيف أنجو بكِ يا نفسي
وأخلصكِ من حماقاتي ...!!
قولي لي...
فلم يعدّ لدي الحنين سوى ..
لغفوة طويله
لا يرافقها السهر ..
......... يا الله ,,, يا الله .
الأربعاء، يونيو 27، 2012
هل لي باعتراف صغير سيدي؟!
أوووف ... أوووف
لو تدري يا سلطان قلبي ..
ويا نبض روحي التائهة في طرقاتك
كم ... وكم ... وكم ..
لا أشتاق اليك فأني دوماً مشتاقه ...
ولا أحبك ... فهذا قانوني الأزلي ...
بدي أعترفلك سيدي ...
يا عزيزي ..
أنني ...أنني
أتعلم ... هههه
لأحب أن أقولها سريعاً ...
ولا ببساطه
فأنا أتحدث اليك وحين أتحدث اليك ...
أستجمع قوى الأبجديات
وأضل أستميحها لتتكرر آلا ف المراات
دون ملل... دون كلل
فأنا بصحبة سيدي .. وسيدي بصحبتي
بعيداً .. بعيداً
عن الأجواااااء المعتادة
لتدرك سيدي كم آنست قربك ..
رغم أنني لم أشعرك بذلك
وكم تمنيت أن تبتعد لأنني أعرف
أنني لست نصيبك
ولن أستطع حتى أن أعطيك القليل من السعادة
قلتها لك ..
وأكثر .. دعني .. دعني عزيزي فربما
بابتعادك أجد سكوني ..ر.احتي وهروبي ..
أزعجتك بحماقاتي ... وبقلة مجاملاتي
ولكنني لم أكذب عليك في كلمة وحين كنت تسألني
ألوذ بالصمت حلاً
فهل تراني ... طبيعيه ... أم أنني أتصنع حركاتي وكلماتي معك
لا والله ..
قلتها لك صراحة سيدي دعني آخذ وقتي ...
فاني شعرتُ بك فسأقول وان لم أشعر سأقول..
وكم ... وكم .... وكم
تمنيتُ الا أشعر ولكنني شعرت !
شعرت بأناملي تعتصر ذاتها وجعاً ..
وروحي امتلكت الدنيا ولا أبالي للآتي
فأنت معي وأنا معك
وانسجامنا المتواصل دليلاً
غير أني سيدي ..كنت واثقه تماما أنك لست لي وأنني لست لك
ليس بحكم البعد بيننا ...
وليس بحكم الاختلاف الذي قد نفآجأ فيه حين اللقاء ولكن ...
ولكن ...
أتعلم لا أستطيع أن أقولها فكم وجدت صعوبه بالغه في الاعتراف
دعني أتغاضى عن هذا الاعتراف
لأنني لا أقوى عليه ...
أتعلم وأنت معي يا عنيد يا عصبي هههههه
لا تعاندني قلتها لك ألف مرة
والا كسرتُ رأسك عزيزي ...
ههههه
ها هي حماقاتي تخرج بمجرد أني أتحدث اليك
أتعلم .. شعرت العالم كله ملكي وما ان غاااااااادرت
حتى انسابت من بين أناملي كالرماااال
ماذا حدث لي ...
لم أفآآآآآآجأ ... ولكنني شعرتُ نفسي
وكأنني أهزم في معركه جااااءت لتنصفني وحدي!
سيدي دعك من هذا ... وذاك .. ولك ما قلته .. وكل ما سأقوله
وانتبه ...
اشتقتُ اليك سيدي فكيف يكون حالك ؟؟
هههههه
أتصورك تقول منزعج .. متضايق ..
لا لا لا ... من بعدي لن تكون سوى
سعيد .. سعيد .. سعيد ..
اه تذكرت شيئاً ...
طيفك يطاردني ليحميني فيا ليتني لا أشعر به
ولكنه يطاردني في أنفاسي ..
ألهذه الدرجة أحببتني أم أحببتك؟
سيدي ... لا تُبالي ففي الجنة لقاءنا ...
دوماً وأبداً كن سعيداً لأكون .................سعيدة.
الثلاثاء، يونيو 26، 2012
الاثنين، يونيو 25، 2012
الأحد، يونيو 24، 2012
السبت، يونيو 23، 2012
انتظر سيدي.....
انتظر سيدي فقد فاتني الكثير لأقول ..
وداهمني رحيلك ...
فلم أقل لك ما نويت أن أقول
والسبب أنا ... لأنني أحب أن أستمع الى أحاديثك دون مقاطعتك ..
والسبب أنت ..
لأنك تطمع في أن تأمرني أكثر ..
لعنادي ..لحماقاتي .. لزحاتي الثقيله معك ..
الذنب ذنبنا ولكن ..
انتظر..
فقد ألمّ بي قهر رحيلك حتى أنني نسيت ما ذا كنت سأقول..
اه .. تذكّرت ..
أني أحبك...
ههههه لا لا انا فقط أمزح
فهذا أمر مفروغ منه ..
تذكرت ..أنا عصبيتك هي ما لفتتني فيك ..
وأني عشقتها ..
وأن غيرتك الشديدة هي ما أثارت كل احترامي
كونك الرجل الشرقي الذي
حلمت به ...ولكنك غادرت ..
ولكن حتى برحيلك أثبتت أنك أنت من كنت أبحث ..
من كنت أنتظر... من كنت أحب في خيالي
حتى وطأت بقدميك واقع حياتي ..
لأحيا بجديد حياة لم أتوقع جمالها بقربك..
توقعتها جميله ولكنها أجمل مما توقعت بكثير ..
لا يهم ..
دعني أكمل ... حدثني صديقاتي مادمت قد غادرت
فلم لا أبحث عن غيرك ..
أو أعطي اشارة بالموافقه بالزواج لأحدهم يريد التقدم ..
أتعلم ..
لم أفكر بتلك الفكرة أبداّ ..
سيدي ..سأكون صريحة معك أنت صدمتني .. نعم صدمتني ..
وكدتُ أدخل طور الجنون ..
ورحمة من ربي .. تمالكت نفسي ..
أتعلم ...هههه حاولت أن أكرهك ..
فباءت تلك الفكرة بالفشل ..
حاولت أن أنساك ..
لأصحو في كل مرة ..لم أنساك .. لم أنساك ..
فغضبتُ من نفسي كثيرا..
فحاولت .. ويوم عن يوم ...قلت سأنساك ..
ولكن ... وجدت من اعصارات ذكرااااااااااااااااك عزيزي
تجتاحني .. تجتاحنى وتهددني ..........
حتى قلتُ لها ..
أنا ..أنا..أنا...أنا
لا أريد نسيانك ... لا أريد ..لا أريد ...
سيدي ... كل ما اعرفه حتى هذه اللحظة هل يمكن للانسان أن يعيش بلا روحه
أو بمعنى أصح ..
هل تواصل الحياة والروح بعيدة عن الجسد ...
يا الله .... يا الله
مازالت سهرات الليل لا تتركني حتى أغفو أراك ..وأصحو أراك
سيدي .. تُرى ماذا فعلت بي ؟؟؟؟؟؟
..................تصبح على خير ..
الجمعة، يونيو 22، 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)