فارسه وجوادها
ولدتُ كبـــيرة.
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الثلاثاء، يونيو 14، 2011
ضل حائراً فيم تريد وما يسعدها حتى وجد نفسه توسد يديه على خده ... ونظر اليها متأملاً وهكذا صمتت تتحدى تأملاته لها ... بات عالمك غامضاً ارفقي به قليلاً // فارسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني