إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، يونيو 15، 2011


 
 
 
 
على شطآنها بات منتظراً
طلتها الرائعة

لتنير عتمة عينيه التعبة
من السهر
...

المنهكة من بكاء غيابها

هنااااك غابت الشمس

ومازال الشاطيء يستهويه جماله

وقلبه مولعاً كيف يجدها

كيف يلاقيها

عتابه فاق حدود الصبر

أطلت أخيراً ..

تبددت عتاباته في الهواء

بابتسامة هادئه أنارت حياة وجهه

فارسة

هناك تعليق واحد:

  1. السلام عليكم
    كم ننتظر كثيرا على الشواطئ من يضئ عتمة ليالى السهر
    ثم يكون الانتظار مشرقا حينما نرى جمال طلتها
    وابتسامتها الهادئة
    دومتى متألقة

    ردحذف

وجودكـ بشرفني