إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، أبريل 22، 2011

عاد ليفتت ما تبقى من قلبها

عاد ليدق بابي من جديد ..
ومر ذلك الألم أمامي
وكأنه يذكرني بنفسه
لم يزعجني وجوده هذه المرة ,فأجد
نفسي شجاعه لأواجهه
فلم أعد خائفه على شعوره
لم يعد يهمني شعور أهانني ورحل
لايلتفت ورائه ..
احساسي تجاهه مختلف على غير عادته
أشفق عليه,و لا أحب تبادل الأدوار
فدوره لم يروق لي
ولكني أتساءل ما الذي دعاه للرجوع مرة أخرى؟!
والعودة ,أخاف أن تكون احدى ألاعيبه
أو سرعة ندم عجيبه
كائنا ما كان ..لن أنسى اهانته ولن أفتح بابي
فتلك كرامتي الغاليه
ونفسي العزيزة
فكيف يهينها؟!!


فارسه

هناك تعليقان (2):

  1. عاد لانه مالقى خشص يسمع له
    شخص يحبه مثل ماكنت انت تحبه
    شخص يسمع له مثل ماكنت تستمعي له
    شخص لايجده امامه وقت الشده مثل ماكان يجدك معاه
    لكن زي ماقلتي الكرامة فوق كل شي
    الي باعني مرة ابيعه مليون مرة
    ربنا يوفقك ويسعدك يارب
    تقبلي مروري ^_^

    ردحذف
  2. عاد ويا ليته لم يعود لان ما عاد من أجله قد انتهى وأصبح تحت الرماد بلا قيمه بلا قيمه

    خواطري مع الحياة

    حضورك الرائع يسعدني كثيرا

    ردحذف

وجودكـ بشرفني