إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، أبريل 22، 2011





اليوم مصيرها يحدد ..
مازالت لاتريد ما يحدث لها
هناكـ بصيص أمل
يعيش في قلبها
وصوت يردد لاأريد لاأريد
قد تكون تحب أن تكون
تحب أن تصبح محور اهتمامه
وحتى تبقى صورته بلا اهتزاز
تخشى الاقتراب من عالمه
تكتفي فقط بمراقبته على الدوام


فارسه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني