منذ صغري وأنا أتمرد ...أيعقل أن لا أواصل التمرد وأنتم تقتربون مني اكثر وأكثر أنا بانتظاركم تطرقون بابي بعنف وبوحشية وسأستقبلكم بنفس الوحشيه ...
لا تجعلونني أنتظر أكثر فأوردتي من الدماء الفائرة تكاد تتفجّر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني