اختناااق عبراتي في جوف الليل
تغرقني خوفاً
من أنني ظننتُ أن سعادتي في دنيااااي
وحين تعلمت درساً
علمتُ أني هنا لأختااار اي الأماكن
سأضمن في آخرتي
حينها فقط
توقفت دموعي
وأصبح ليلي ساكناً بالهدووء
حافلاً
بحكايا الخيال الج ميله
وما عاااش من يبكي الدهر سعيداً
وما فرط سعادة من سخر من همومه طويلاً
انما
أحدنا فكر , قليلاً ورويدا
سأبكي قليلاً وأضحك قليلاً
فالحياااة يا سادة
نكهااات ........♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني