كنتُ تلك الصغيرة
ولايبهرني سوى تلك الاشياء اللامعه البراقه
التى كنتُ أظنها تناديني
حين يزداد بريقها
وما زلتُ أغذي تلك الفكرة لترتقي واقعاً أحيآآه
ولكن ناظري أصبحتا معلقتان بهدوء الأشياء وببساطتها
ولا بريق يشدني ....♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني