جهلتُ كيف لي أن أتقن الخُطى ..
من ينصفني ؟! من يرفق بي؟!
فلا هذا سمعني ولا ذاااك أرشدني..
فقلتُ يا فجر ُ قُل كلمتك وأزيل غمامتي ..
فأخذ الفجر يلفح في السمااء ريحاً
ويدّوى في الأفق صوتاً , فزاااد من تعثري ..
...
من ينصفني ؟! من يرفق بي؟!
فلا هذا سمعني ولا ذاااك أرشدني..
فقلتُ يا فجر ُ قُل كلمتك وأزيل غمامتي ..
فأخذ الفجر يلفح في السمااء ريحاً
ويدّوى في الأفق صوتاً , فزاااد من تعثري ..
...
قلتُ :
ما زالت الاشارة غير مرئيه وزاد همي فوق خوفي ..
فأتى من خلفي يداً صافحتني ..
ترددتُ في مدّ يدي ..
فكان روحي الأخرى تقف أمامي ولم أعي أن القدر
أنصفني ...
هممتُ بالصراخ ولكن أوقفني شيء يقول هذا سراب
فلا تُصدقي ..
قلتُ يا ربي : .... أتردد في أمري ..
فصرخ صاحب الصوت هامساً :
هاتِ يدكـ وهاااك يدي ..
ما زالت الاشارة غير مرئيه وزاد همي فوق خوفي ..
فأتى من خلفي يداً صافحتني ..
ترددتُ في مدّ يدي ..
فكان روحي الأخرى تقف أمامي ولم أعي أن القدر
أنصفني ...
هممتُ بالصراخ ولكن أوقفني شيء يقول هذا سراب
فلا تُصدقي ..
قلتُ يا ربي : .... أتردد في أمري ..
فصرخ صاحب الصوت هامساً :
هاتِ يدكـ وهاااك يدي ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني