حين تستوطنني فكرة المرح
أجو بخيالي
أحتار بين ضحكاتي ..
أوقف الحد لعبراتي
ويرحل الدمع بعيداً
فلا أستهويه
ليصرخ بي ليلاً
وفي الظلام أمحوه
حتى أرفع يدااااي
ياربي قدرني وارحمني
وزد من رصيد المحبين لي
طلع النهار
حلّقت صوت ضحكاتي عالياً
وضريبة الضحك
لم ألحظها
فقد كانت هناك عيون ترمقني
ما اذي يُضحكها
وما بالها تروق في كل الأوقات
ظنوني لا أعرف للألم طريق
ولم يأتِ في بالهم
أن تلك لعبة ألعبها مع مخيلتي
لأهرب بروحي أهذبها
أرجوها
أن تستوعبهم أكثر وأكثر وأكثر.
,,,,,وبرفقتهم أتعلّم كيف أتحمل الغصااات لأتقن فن احدادة والحياكة معاً
حدادة الألم وحياكتها الى ضحكاااااات
والحقيقه
أن
هذا
درب
من
من
من
الجنون ,,,,
*********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني