إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، أكتوبر 09، 2012

هاك  قلبي   ,   حافظتُ  عليه لاجلك ولأجلي.

‏Photo: هناك وطن مخبأ فى حافظة أحلامى ؛؛
وهناك حلم لا يسعه وطنى ،
ولا تقله المرافئ ،
ولا تباركه المحارة ...

وكلما آويت إلى السكون ؛؛
يتسلق جدار البئر العاجية الصامتة ..
وينشب طموحه فى قلبى / أناملى ..
لاتدفق حبرآ تنبض أذرعه ،،

وأكتب فى قلادة الورقة ...
كم أنت كادح يا حلمى .!"‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني