إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، أكتوبر 01، 2012


على أثير الذكريات ,,,
اشتّمت عطره  فأصابها الخمول  واستندت الى جذع شجرة  ,ناداها صوته من بعيد :
" أتيتُ لأقويكِ  ,وأدعمك  وأحييك  من جديد  فكوني بحجم ثقتي بك."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني