على أثير الذكريات،،،
بعث اليها رسالة على جوالها يهنئها بالعيد وانتظر فلم ترد عليه فبعث رسالة ثانيه فلاقت مصير الأولى فاغتاظ وفكر ربما تشتاق لسماع صوتي فاتصل عليها فأغلقت في وجهه وما هي الا لحظات ورسالة منها وصلت اليه: في العيد أنتظر رؤيتك أمامي وفنجان قهوتك ملت تنتظرك بجانبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني