نادت الوردة في الأفق البعيدة أيا رحيق أما مللت مطاردة دروب العاشقين وهم منشغلون بهمومهم فلا يشفع وجودك بينهم؟ قال الرحيق للوردة: كلانا لن نعيش سوى سويا ودورنا في مصالحتهم على بعضهم لم يأتي بعد وتذكر أن الورد يبتسم له ناظريه ويطيل النظر فيه من به وجع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني