إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، يوليو 09، 2012

 استطعتُ أن أفيق أخيراً  من غفوتي الطويله
لأجد نفسي أتربع على عرش الخيبات  والواقع المرير
ولأنني  صاحبة أكبر قلب طيب  اتهموني  بالجُبن ... بالخوف  .. وأحياناً كثيرة بالهبل والحماقه
أهذا ما جئتً لأجله ؟
كلا .. كلا
بل هم ما نعتوني بذلك  هم الحمقى الذين رموا بخيبتهم علي ..
والسبب أنهم حاولوا فهمي ولكنهم فشلوا نعم فشلوا  وهذا ليس ذنبي ..
المهم ..
أنني اليوم أعيش  على أنقاض  بقايا ذكرياتهم الجميله معي  وأمس
استطعت أن أمحو القليل منها وهذا القليل كان صعباً عليّ جداً غير أني أمس لم أواجه صعوبه مطلقه ..
هنيئاً لك ِ يا نفسي أنت اليوم  متحررة  نعم ..ولا أبالي ان كانوا سعداء أم يتوجعون فهذا آخر همي ...
آخر همي....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني