لك أن تتذكر سيدي....
كم كنتُ آنس قربك
وأستمتع بأ؟حادثك القصيرة
رغم كآبتها..
وحزنها
وغموضها
هل تتذكر أم أصبح كل ما بيننا
رمااااااااااااااااااااااااااااااد
بلا فائدة ولا أثر...
وأما زلت تحمّر خجلاً
حين تسمع اسم صدفه ؟!
أم أنن أصبحت فتاة عاديه
كالأخريات ..
واستطاعت أخرى أن تُنسك سخافاتي !
سيدي لستً حزينه
عما أصبحنا عليه الآن
ربما هذا أفضل لكلينا
ربما تحمد ربك ألف مرة ومرة على أن ما حدث
قد حدث وأصبح الواقع
طريقان لا يلتقان
غير أني
عرفت الحب دوم طويلاً
لا بل يستمر أكمثر وأكثر
مع اختلاف الظروف والأزمنه فان كان هو بالفعل ما كان
يجمعنا
فأنا بالتأكد لستُ فتاة عاديه
بالنسبة اليك وما زال قلبك يكتوي تماماً
مثل قلبي...
...........
............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني