إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، يونيو 18، 2012

يحاولون تكسير مجاديفي ... وابقاء الدموع الحارقهفي عيوني ... ولكن ورب العزة ... وربي اللي اسمه الصبور ليجي يوم وكله يطلب مني الاعتذار وريتها روحي تقدر تسامح او تعرف معنى اعتذااااا ر ....................لحينها حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وجودكـ بشرفني