وفي طريقه جعل ناظريه الحادقتين في أفق السماء وفي وقت الغروب ومغادرة الطيور الى أعشاشها بطاناً ..
فقد كان يُصادف رواحه مع رواح الطيور فكثيراً ما تجمعه الصُّدف معها .. وما ان وصل قريته الصغيره المليئه بأحلامه الطفوليه العذبه البريئه حتى أدخلت عليه السرور ...من روايتي " جميله بلا عقل "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
وجودكـ بشرفني